المستخلص: |
قدم المقال سيرة ذاتية عن شيخ الشعراء إسماعيل صبري... الذي خاصمته الشهرة. وأوضح مولده حيث ولد صبري لأسرة مصرية صميمة عام (1854)، وكانت أسرته من الطبقة المتوسطة، وهو قاهري المولد والمنشأ والسكن والطباع، وفى عام (1866) التحق بمدرسة المبتديان وفى العشرين من عمره تم إرساله فورًا في بعثة إلى فرنسا. وأوضح رفضه زيارة المندوب البريطاني. وبين أن أدوار كانت راقية فلا تسمع فيها ما يخدش الحياء. واختتم المقال بلاشارة إلى أنه لم يكون صوفيا من أبناء الطرق، بل كان بداخله روح التصوف الحقيقي، بمعنى أنه كان يحب الله بصدق ويسلم قلبه لمولاه ويؤثره على الدنيا التي وإن كانت في يده لكنها لم تكن في قلبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|