ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اللغة العربية الفصحى بين كفاية...>الوصف

اللغة العربية الفصحى بين كفاية الاحتواء وادعاء العجز

العنوان بلغة أخرى: Science in Standard Arabic between the Efficiency of Containment and the Claim of Disability
المصدر: مجلة المشكاة للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة العلوم الإسلامية العالمية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الداية، رائد مصباح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Daya, Raed Mosbah
المجلد/العدد: مج9, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: آب
الصفحات: 363 - 413
DOI: 10.35703/1471-009-002-011
ISSN: 2311-0538
رقم MD: 1310788
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
اللغة العربية | الدراسات اللغوية | الأصوات اللغوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلوم | اللغة العربية الفصحى | الكفاية | ادعاء العجز | Science | Standard Arabic | Containment Efficiency | Disability Claim
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: أثبتت اللغة العربية حضورها عبر اشتقاق الكلمات والتراكيب، وتوالد النصوص اللغوية العربية، حيث بدأ التأليف بها في علوم الدين وفروعها المختلفة، وجدت كلمات ومصطلحات وتعابير جديدة بأعداد كثيرة في كل عصر، حتى بلغ شأنها بوضع العلوم التطبيقية كالهندسة والطب وغيرهما في منظومات موزونة يحفظها الأطفال في الكتاتيب، وقد درج التأليف في العلوم المختلفة على مر العصور منذ بدأ الإسلام، ليشمل العلوم الإنسانية، والتطبيقية، وكان من اليسير عليها استيعاب المؤلفات الوافدة على اختلاف أنواعها، مما يشهد على تفوق اللغة العربية، فضلا عن قدسيتها التي استقتها من القرآن الكريم، وجعلتها تجرى على ألسن العرب والعجم، وهيأ لها أن تقفز من الجغرافية العربية؛ لتجوب بلاد الغرب، كان نشاط التأليف يتوسع شيئا فشيئا حتى بلغ شأوا عظيما في القرون الهجرية الثالث والرابع والخامس حتى مشارف القرن التاسع الهجري، وبعد جملة من المتغيرات التي وقعت في بلاد العرب والمسلمين تراجع تمسك الكثير من أهلها بها، وانزووا ناحية تلك المتغيرات ومحدثيها، حتى انتشرت بعض اللغات الأعجمية على حسابها، ولأسباب كثيرة تواردت منعتها أن تجاري تلك اللغات التي استطاع أصحابها السيطرة على جزء كبير من حياة الناس، وتمكنوا من الهيمنة الجغرافية والسياسية والعلمية، لدرجة تأخر أهل العربية عن ملاحقتها وإدراك كل ما وصلت إليه تلك اللغات، وعلة ذلك ليس في العربية إنما فيمن يتولى زمام قيادة الأمتين العربية والإسلامية وإدارتها، ورغم ذلك فالعربية مازالت تعد من كبرى اللغات العالمية وأقواها، لكونها قادرة على احتواء العلوم كلها.

Arabic has proved its presence since ancient times, on the other hand, it was able, in an age, to receive the foreign sciences through translation, then writing was started ,new terms and concepts emerged in numbers, to the extent that the Arabs put those applied sciences such as engineering, medicine, and others in the systems of their children learning ,All this testifies to the superiority of that language. As well as the sanctity that it acquired from the Holy Quran, and made it used by the tongues of Arabs and Ajam, And prepared it to jump from the Arab geography; to roam the West countries, and controlled every tongue. After a series of changes that occurred to the Arab and Muslim countries, the retreat of many of its people, And head for the part of those variables and modernists; even some of the languages spread over the Arabic language, and for many reasons have come to prevent them to follow those languages whose owners have been able to control a large part of people's lives, And managed to dominate the geographical, political and scientific fields ,to the extent made the Arab delayed to followed it , and realize all its discoveries. However, Arabic is still one of the major languages in the world, both its audience and its opponents are still aware that Arabic language is not the cause of the problem but who rules the nation. The reality shows many calls demonstrated the truth of that, and emphasizes its ability to contain the whole science, including this modest study.
ISSN: 2311-0538

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.