ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقد امو لفلسفة العقل عند ديكارت

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: وريدو، كواسي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حامد، دعاء عبدالنبي (مترجم)
المجلد/العدد: ع93,94
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 67 - 76
رقم MD: 1311340
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن نقد آمو لفلسفة العقل عند ديكارت. وأشار إلى نقل أنطون فيلهام آمو في ظروف متعلقة بالتبشير، إلى هولندا من مكان ولادته في أكسيم. وبين أنه درس في الكلية مواضيع مثل الفلسفة وعام وظائف الأعضاء والطب والفقه والتاريخ وبعض الموضوعات الأخرى الأقل أرثوذكسية. وأشار إلى أنه في عام (1978)، عقد مؤتمر برعاية اليونسكو في أكرا احتفالاً بذكرى تسجيل جامعة آمو. وتحدثت عن نقد مفهوم ديكارت للعقل. وأشارت إلى أن مادة فعالة بحته وغير مادية دائما ما تكتسب الفهم من خلال نفسها. وأوضحت اختلاف مفهوم آمو للعقل كبحته نشطة والإحساس سلبي بحت. وبينت أنه أن فكرة اتحاد العقل والجسد في حد ذاتها هي التي يرى أنها لا تطاق من الناحية الفلسفية. وأوضحت أن الاختلاف بين آمو وديكارت حول طبيعة الأنا عميق. وأشارت إلى أن ديكارت يريد أـن يكون لديه كلا الاتجاهين، إن الأنا الذات، والأنا هي مادة غير مادية وتتكون فقط من ملكة التفكير. وأوضحت آمو أن العقل متورط، ولكن على مستوى الاعتراف ليس بـ الشعور. وبينت أنهم يتعرضون للاعتراضات في ثلاث نقاط على الأقل. وأكدت على أن قوة آمو تكمن في خلافاته، وضعفه في اتفاقة مع ديكارت. وطرحت سؤال حول المكانة الأفريقية لعمل آمو حول عمل أي فيلسوف أفريقي في الوقت الحاضر. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن تعدد معايير الانتماء يكمن وراء إمكانية الرغبة في تقسيم واسع النطاق للعمل بين العمال الأفراد في التقليد، ومع ذلك فإن الازدهار الأمثل للتقليد نفسه يتطلب التقاء جميع الطرق المختلفة لتشكيل هويته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة