المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على الصكوك الإسلامية البديلة للتوريق التقليدي. تحدثت الورقة عن السندات التي تعد (قروضا ربوية) هي الوسيلة الأساسية للاستثمار في النظام المالي الرأسمالي، في حين ألغى الإسلام القرض بفائدة كوسيلة من وسائل الاستثمار، ويعتبر إيجاد البدائل من الضرورات الشرعية والاقتصادية لإخراج المسلمين من دائرة الربا المحرمة. وأشار إلى السنوات الأخيرة فشهدت جهودا مضنية من قبل الافراد والمجامع والمراكز والهيئات في مجال المسائل الاقتصادية والمصرفية وهذا بعد إنشاء العديد من المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية. وأوضح صكوك المقارضة أو المضاربة، صكوك المقارضة المشتركة، صكوك المقارضة المخصصة. وبين صكوك المضاربة المطلقة الإسلامية، صكوك المضاربة المقيدة الإسلامية، وفيها صكوك المضاربة المقيدة بمشروع معين، المقيدة بمجال محدد. واختتمت الورقة بالتركيز على صكوك المشاركة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|