المصدر: | إبداع - الإصدار الرابع |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | بن حمودة، عبدالفتاح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع22 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 6 - 7 |
رقم MD: | 1312579 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على ملف الشعر التونسي من القصيدة إلى النص ومن المحلية إلى الكونية. عاشت تونس فراغًا رهيبًا بعد رحيل الشابي إلى حين قدوم الشاعر منور صمادح الذي لم تتوفر له الظروف فظلت تجربته محلية ومهمشة رغم محدوديتها التي لا تخفى على النقاد، وأن أخطر مرحلة هي (حركة الطليعة) التي ظهرت من (1968 إلى 1972) وظلت فاعلة من خلال شعرائها وكتابها ونقادها حتى اليوم، وخاصة فضيلة الشابي التي ذهبت إلى الحداثة ومضمونها وتجربتها مكتملة وتدرس الآن على أنها تجربة لها ملامحها. وأشار المقال إلى أن الشعر التونسي لم يدخل حداثته إلا مع فضيلة الشابي وشعراء الثمانينيات وما تلاها. ولقد تشكلت ملامح جديدة وخطيرة جدًا في الشعر التونسي المعاصر مع ما أنجزه الشعراء عزوز الجملي ويوسف خديم الله وعبد الباسط بن حسن ومنصف الخلادي وآمال موسى وغيرهم. واختتم المقال بالقول بأن المشهد الشعري منذ الثمانينيات إلى اليوم يضم قرابة ستين شاعرًا يشكلون خصوصية شعرية تجعل من المشهد الشعري التونسي مشهدًا ثريًا ومتنوعًا ورياديًا في الوطن العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|