المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان لبنان يفتح نافذة لحل أزمته في توليد الطاقة. وأشار إلى توليد لبنان الكهرباء من (7) معامل حرارية، شيدت تباعاً منذ السبعينيات من القرن الماضي، وآخرها معمل دير عمار في العام (1998)، وتشكو هذه المعامل من تقادمها، وتنقطع حاليا بمعدل (20) ساعة يومياً في كل المعامل على الأراضي اللبنانية، بكلفة تتجاوز (3) أضعاف كلفة المعامل الجديدة، لاعتمادها على المشتقات النفطية الثقيلة بدل الغاز الطبيعي. وأشار ياغي إلى إستجرار الكهرباء من الأردن خطوة مهمة لأنها الطريقة الأوفر والأسرع لزيادة التغذية. وأشار إلى إستثناءات قانون قيصر. وأضاف مالك أن لو إستجر لبنان الغاز المصري من دون الاتفاق مع الحكومة الأمريكية لتعرض لعقوبات هو في غنى عنها. وتطرق إلى تأثير الأوضاع الأمنية. وأوضح عبد القادر أن أنبوب الغاز المصري يقع في مناطق نفوذه عدة في سوريا فمن يضمن أمنه وحسن إدارته. واختتم المقال بلاشارة إلى قول عبد القادر بأن حكومة الرئيس نجيب ميقاتي عليها تنظيم هذه العلاقة ضمن الأطر الدولية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|