ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العقوبات تطورت أشكالها إلى أن ارتكزت بشكل أساسي على المصارف وباتت تطاول الشركات والأفراد في آن واحد

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: عجاقة، جاسم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مارديني، باتريك (م. مشارك), قرم، جورج (م. مشارك), عطوي، باسمة (محرر)
المجلد/العدد: ع495
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: فبراير
الصفحات: 12 - 15
رقم MD: 1313196
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان العقوبات تطورت أشكالها إلى أن ارتكزت بشكل أساسي على المصارف وباتت تطاول الشركات والأفراد في آن واحد. لا شك في أن النقاش حول العقوبات الأمريكية الاقتصادية والمالية التي تفرض على الدول والمؤسسات والأفراد حول العالم ومنها الدول العربية، غالباً ما يكون دسماً بالمعطيات الجديدة والتفاصيل الإضافية نتيجة التطورات القانونية والتشريعية التي تدخل على هذه العقوبات بشكل مستمر. لذلك تم إطلاق تسمية العقوبات الذكية عليها كونها ارتكزت إلى عامل مهم في تطبيقها ألا وهو العولمة المالية والاقتصادية وسلطة الدولار المالية، التي سمحت للقانون الأميركي بالسريان في مختلف أصقاع العالم وعلى جميع مؤسساته وأفراده. وتناول المقال ملف العقوبات تاريخياً وذكر أن العقوبات الذكية هدفها عرقلة مسار عمليات أفراد أو جهات أو مؤسسات إرهابية، وتطرق إلى العقوبات على مصرف معين، وحل العقوبات بالتسوية السياسية لأن العقوبات على المصارف تعني تصفيتها. واختتم المقال بأنه في عام (2015) أقر مجلس النواب اللبناني قانون مكافحة الإرهاب وتبييض الأموال، وقانون ماغنيتسكي الدولي للمساءلة حول حقوق الإنسان الذي يمنح الرئيس الأمريكي صلاحية فرض عقوبات على أي أجنبي متهم بانتهاك حقوق الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة