المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان جيل جديد. أشار أن كل حرب تخوضها إسرائيل تكون اعترافا ضمنيا منها بأنها لم تنتصر في الحرب السابقة. وتطرق إلى اتفاقية (1993) وبين أنها تجاهلت فلسطينيي الشتات بشكل كامل، كما لم تتطرق إلى المستوطنات، ولكنها كانت فصلا جديدا من تجاهل الحركة الفلسطينية لفلسطينيي الداخل من حساباتها الذي كان مستمرا منذ سبعينيات القرن المنصرم. وأكد أن الإسرائيليين بدأوا بعرقلة السلام بعد توقيعه، وقاموا بقضم ممنهج للأراضي ومصادرتها والتوسع الاستيطاني والاستيلاء على الممتلكات والمنازل. وأشار إلى أن الوعي الفلسطيني انتصر ضد تعطيل الهوية الفلسطينية. واختتم المقال بتوضيح أن آلة الجيش الإسرائيلي لن تفهم أن الأزمات تصنع من الأشياء الصغيرة والخافتة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|