المصدر: | مجلة اتحاد المصارف العربية |
---|---|
الناشر: | اتحاد المصارف العربية |
المؤلف الرئيسي: | حمود، مازن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع500 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 34 - 35 |
رقم MD: | 1313494 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال التحدي الأكبر لحكومة الرئيس الفرنسي في ولايته الثانية. بين أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليس الرئيس الوحيد الذي تعاني بلاده إرتفاعاً للأسعار؛ لأن أزمة التضخم وتراجع وفرة المواد الغذائية الأتية من أوكرانيا ولاسيما الحبوب وصلت إلى كل بلد. وتناول أن العامل الأساسي في ارتفاع الأسعار فرنسياً وعموماً أوروبياً يبقى سعر المحروقات الذي عرفت زيادة قدرها (46%) منذ العام (2015) والمواد الغذائية في المرتبة الثالثة مع (13%) بعد التبغ الذي زاد سعره نحو (56%) والخدمات (9%) منذ العام (2015). تعد السلطات الفرنسية كغيرها مضطرة لمواجهة آفة التضخم ولكن ليس في إمكانها التحكم بسعر الفائدة الأوروبي وهو من مسؤولية البنك المركزي والذي سينظر بدوره بذلك مطلع الصيف المقبل (2022). وتناول أن هذا القانون المرتقب يحتاج إلى تمويل من خلال الموازنة والتحدي المالي عرف ضغوطاً غير مسبوقة خلال فترة الجائحة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الاستهلاك عامل أساسي في النمو الفرنسي الاقتصادي سيبقي الرهان عليه حتى تحقيق النمو والنمو يراهن على تراجع التضخم وتراجع التضخم يراهن على التطورات العالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|