المستخلص: |
كشف البحث عن آثار الجزيرة السورية من حيث الواقع وآفاق المستقبل. معتمدا على المنهج الوصفي. تناول البحث مصطلح الجزيرة السورية. كما قدم لمحة عن تاريخ التنقيب الأثري في الجزيرة السورية. وأشار إلى أهم المواقع الأثرية المنقبة في الجزيرة السورية. مسلطا الضوء على المواقع الأثرية خلال عشر سنوات من الحرب في سورية (2011-2021). متطرقا إلى آفاق المستقبل. اختتم البحث بطرح تصورات أولية عما يمكن القيام به مستقبلا بعد الانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة ونظام حكم مختلف منها زيادة عدد العاملين في مديريات الآثار، فليس من المنطق أن يشرف نحو عشرين موظفا على أكثر من ألف موقع أثري في محافظة الحسكة، ولا يختلف الوضع في محافظتي دير الزور والرقة، والمحافظات السورية الأخرى، وبالمقابل نجد أن أقسام الآثار تخرج سنويا من (500) شاب وشابة في مقتبل العمر ولا يجدون فرصة للعمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|