ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضم تكساس وكاليفورنيا ونيومكسيكو للولايات المتحدة 1845-1848

العنوان بلغة أخرى: The Annexation of Texas, California, New Mexico to United States 1845- 1848
المصدر: مجلة الدراسات التربوية والإنسانية
الناشر: جامعة دمنهور - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: حسين، صفوت سيد أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussein, Safwat Sayed Ahmed
المجلد/العدد: مج14, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مايو
الصفحات: 19 - 78
ISSN: 2090-7885
رقم MD: 1315226
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: في ٢ فبراير 1848وقعت الولايات المتحدة والمكسيك معاهدة غوادالوبي هيدالغو Treaty of Guadalupe Hidalgo، والتي وضعت حدا للحرب الأمريكية - المكسيكية (١٨٤٦- ١٨٤٨)، والتي حصلت الولايات المتحدة بمقتضاها على مساحة شاسعة من أراضي المكسيك بلغت حوالي ٩١٨ ألف ميل تشمل: كاليفورنيا California ونيومكسيكو New Mexico بالإضافة لجعل حدود تكساس عند نهر ريوجراند Rio Grande مقابل مبلغ 15 مليون دولار تدفعها الولايات المتحدة للمكسيك، وتشمل المناطق التي حصلت عليها الولايات المتحدة اليوم ولايات تكساس Texas وأريزونا Arizona ونيو مكسيكو وكاليفورنيا فضلا عن أجزاء من ولايات كولورادو Colorado وايومنغ Wyoming ويوتا Utah ونيفادا Nevada، وفي عام ١٨٥٣، وقعت الولايات المتحدة اتفاقية شراء "جادسدن" Gadsden والتي حصلت الولايات المتحدة بمقتضاها على ٢٩٦٧٠ ألف ميل من الأراضي المكسيكية وبهاتين الاتفاقيتين تنتهي مرحلة القارة التي بدأت بصفقة شراء لوزيانا Louisian عام ١٨٠٣، مرورا بضم فلوريدا Florida عام ١٨١٩ ثم الأوريجون Oregon عام ١٨٤٦ والتي اقتصر فيها التوسع الأمريكي على النطاق الإقليمي للولايات المتحدة، لتبدأ؛ مرحلة جديدة من التوسع خارج نطاق الولايات المتحدة هي مرحلة المحيط الهادي. ويتناول البحث موقف الولايات المتحدة من الثورات في أمريكا الجنوبية، وموقفها من ثورة تكساس ضد الحكم المكسيكي، وطلب تكساس الانضمام إلى الولايات المتحدة، والعوامل التي دفعت الولايات المتحدة للموافقة على الضم بعد تردد، والنزاع على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك حول حدود تكساس، والتوتر بين البلدين الذي انتهى بالحرب بينهما وانتهى بانتصار الولايات المتحدة، وتوقيع معاهدة غوادالوبي هيدالغو، والآثار المترتبة عليها.

On February 2, 1848, the United States and Mexico signed the Treaty of Guadalupe Hidalgo, which put an official end to the Mexican–American war (1846-1848). By its terms, a vast area of Mexican territory amounting to about 918,000 miles, including California, New Mexico was ceded to the United States. In addition, the treaty recognized the Rio Grande River as a boundary for Texas for a payment of $15 million to be paid by the United States to Mexico. The treaty also added areas to the United States territory including the land of present-day Arizona, New Mexico and California, as well as parts of the states of Colorado, Wyoming, Utah and Nevada. In 1853, the United States signed the Gadsden Purchase (or the Treaty of La Mesilla), which assigned to the United States nearly 29,670,000 miles of Mexican territory. With these two agreements, the continental expansion phase was completed, which began with the Louisiana Purchase 1803, passed through the annexation of Florida in1819 and then Oregon in 1846, in which the American expansion was limited to the territorial scope of the United States to begin a new phase of an expansion outside the United States, that is, the Pacific ocean phase. The research deals with the United States position on the revolutions in South America, and its position on the Texas revolution against the Mexican rule and the Texas’s request to be annexed to United States. Furthermore, the research explores the factors that prompted the United States to agree to the annexation after hesitation, the border dispute between the United States and Mexico over the Texas border and the tension between the two countries that caused the war between them, which ended with the victory of the United States, and the signing of the Treaty of Guadalupe Hidalgo, and the implications.

ISSN: 2090-7885

عناصر مشابهة