المستخلص: |
قدم المقال كلمة للشيخ نواف الأحمد بالنيابة لضبط المعايير فيها. وتحدث عن تعاليم الدين الحنيف. وأكد على أخذ الدروس والعبر في الأزمات والتحديات والأخطار بكل أنواعها وأشكالها والإحاطة بها من كل جانب. وأوضح قيامه بالنصح والإرشاد إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية بشأن إدارة الدولة. وأكد على أن الشعب هو مرتكز الغاية الأولى والأخير وأنه صاحب الكلمة المسموعة في تقرير مصيره. وتناول حل مجلس الأمة حلا دستوريا والدعوة إلى انتخابات عامة وفقا للإجراءات والمواعيد والضوابط الدستورية والقانونية. وأكد وعززا المشاركة الشعبية باعتبارها ركيزة من ركائز الحكم. وأوضح أن الاختيار غير الصحيح لمن يمثل البلاد لأنه سيضر بمصلحة البلاد والعباد وسيعودهم إلى المربع الأول إلى جو التعصب والتناحر وعدم التعاون. واختتم المقال بالسجود لله خاشعين لعظمته مسبحين بحمده شاكرين لفضله ونعمه التي لا تعد ولا تحصى ونسأله عز وجل أن يحفظ الكويت وشعبها من الفتن ما ظهر منها وما بطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|