المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | صن، ديجانج (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع176 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 108 - 112 |
رقم MD: | 1316290 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على زيارة بايدن للمنطقة وانعكاساتها على العلاقات الصينية-السعودية. شنت الولايات المتحدة سلسلة من الحروب على عدد من دول العالم الإسلامي خلال القرن الحادي والعشرين، ذلك إلى جانب تورطها مؤخرا في النزاع السوري مما تسبب في تكبدها أعباء أمنية واقتصادية جمة. وأشار المقال إلى أن بايدن اضطر لإصلاح ما أفسده مع الرياض وإعادة اكتشاف أهمية المنطقة، موضحا أن الأمير محمد بن سلمان يمتلك العزيمة والإرادة القوية للإصلاح كذلك مسيرة الإصلاح الصينية متسارعة الخطى. وتطرق إلى أن هناك ثلاثة أهداف لزيارة بايدن للسعودية في مقدمتها تأسيس تحالف استراتيجي أمريكي عربي، مبينا أن واشنطن لا ترغب في شطب الحرس الثوري الإيراني من القائمة السوداء وترفض تقديم ضمانات لعدم انسحابها من أي اتفاق نووي، مع الوقوف على أن بايدن متوقع أن يروج لمشروع شراكة البنية التحتية العالمية ليتنافس مع مبادرة الحزام والطريق الصينية، كما أنه في ظل احتدام المنافسة بين واشنطن والقوى العالمية أصبح حري بإدارة بايدن التحول من حقوق الإنسان إلى البرجماتية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن هناك مفاوضات بين الصين وجامعة الدول العربية، من أجل عقد قمة صينية عربية خلال العام الجاري (2022 م)، ربما في الرياض من شأنها تعزيز إعادة التوازن الاستراتيجي للمنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|