المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على اتجاهات كتابة تاريخ مصر في الحقبة العثمانية خلال الربع الأخير من القرن العشرين. تناولت الورقة عوامل رسم صورة سلبية لتاريخ مصر خلال الحقبة العثمانية وتضمن رؤية المستشرقين وأثرها في كتابة تاريخ مصر العثمانية، ومساهمة الأسرة العلوية في إبراز دور محمد علي بوصفه مؤسسًا لمصر الحديثة، وبروز مدرسة التاريخ القومي مع الثورة المصرية في عام (1919). وأشارت إلى بداية الاهتمام الأكاديمي بدراسة تاريخ مصر العثمانية. وتطرقت إلى الدراسات الغربية عن مصر العثمانية. واستعرضت الكتابات العربية عن تاريخ مصر العثمانية من الستينيات إلى الثمانينيات. وتحدثت عن كتابات تاريخ مصر العثمانية في أقسام اللغات الشرقية (اللغة التركية). وأوضحت ظهور سيمنار القاهرة للدراسات العثمانية خلال التسعينيات. واختتمت الورقة بالإشارة إلى تأثير السيمنار في مجتمع الدراسات التاريخي في مصر وانعكس ذلك في قيام حلقات بحثية أخرى تحت مسمى سيمنار التاريخ الإسلامي وسيمنار تاريخ العصور الوسطى وسيمنار الآثار في الجمعية المصرية للدراسات التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|