ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المكروه تحريما وتنزيها: المعنى والفرق والتطبيقات: دراسة تأصيلية تطبيقية

العنوان بلغة أخرى: The Abomination is Forbidden and Impartially: Meaning, Difference and Applications: An Applied Rooting Study
المصدر: مجلة آداب الفراهيدي
الناشر: جامعة تكريت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالله، عطية غالب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdullah, Atiyah Ghalib
المجلد/العدد: مج14, ع51
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أيلول
الصفحات: 546 - 567
DOI: 10.51990/2228-014-051-077
ISSN: 2074-9554
رقم MD: 1319446
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تحريم المكروه | تطبيقات المكروه | تنزيه المكروه | الفروقات | ألفاظ المكروه | Prohibition of the Abomination | Hateful Applications | Abhorrent Disgrace | The Differences | Hateful Words
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هذا البحث يتعلق ببيان المكروه تحريميا وتنزيهيا، مع بيان ورود لفظ المكروه في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. كما أنه يؤصل للوصول إلى حقيقة المكروه ببيان الفرق بين اللفظين وحقيقة المراد منه عند الحنفية وما يقابله من المراد به عند جمهور الأصوليين، مستوعبا لكثير من الأمثلة التي تبين حقيقة المراد منه. وبعد معرفة حقيقة هذا اللفظ توصلت لعدة نتائج منها: أولا: قسم الفقهاء المكروه إلى قسمين من حيث قوة الدليل الدال عليه، فهو عندهم إما تحريميا إذا كان دليله جازما، وإما تنزيهيا إذا كان دليله غير جازم، وقد أوضحت في البحث هذين القسمين وذكرت لهما العديد من الأمثلة. ثانيا: يكاد يكون من المتفق عليه بين فقهاء الإسلام في أن المكروه ينقسم إلى تحريمي وتنزيهي من حيث قوة الدليل الدال، ويقولون في هذا الشيء بأنه مكروه تحريما أو مكروه تنزيها، وقد ذكرت في هذا البحث نماذج كثيرة من هذه المسائل. ثالثا: المكروه لا يوصف بحسن ولا بقبح، وكذلك لا يحكم عليه بجواز ولا بعدمه، وهو مراتب فقد يكون للحرام أقرب أو للإباحة أقرب. رابعا: يذكر الأصوليون في كتبهم أن تقسيم المكروه إلى تحريمي وتنزيهي من حيث قوة الدليل الدال عليها هو منهج خاص بالحنفية، ولكن المتأمل في كتب الفروع على منهج الجمهور يرى العكس تماما؛ فنرى فقهاء المالكية والشافعية والحنابلة يصرحون في كثير من المسائل بأن هذا الشيء مكروه تحريما أو مكروه تنزيها، وقد ذكرت في هذا البحث نماذج كثيرة من هذه المسائل.

This research relates to the statement of what is forbidden, prohibitively and deductively, with an explanation of the occurrence of the word makruh in the Noble Qur’an and the purified Sunnah of the Prophet. It also leads to reach the reality of what is makrooh by clarifying the difference between the two words and the reality of what is meant by it according to the Hanafis and the corresponding meaning of it according to the majority of the fundamentalists, accommodating many examples that show the reality of what is meant by it. After knowing the truth of this phrase, I reached several conclusions, including: Firstly: The jurists divided the objectionable into two categories in terms of the strength of the evidence indicative of it. For them, it is either prohibitive if its evidence is definitive, or deductive if its evidence is not conclusive, and I have clarified in the research these two divisions and mentioned many examples for them. Secondly: It is almost agreed upon among Islamic jurists that what is makrooh is divided into prohibition and disavowal in terms of the strength of the evidence. Thirdly: What is makrooh is not described as good or ugly, and likewise it is not judged by its permissibility or non-permissibility, and it is rank. Fourthly: The fundamentalists mention in their books that dividing the makruh into prohibitive and disavowal in terms of the strength of the evidence for it is a method specific to the Hanafis, but the one who meditates on the books of the branches according to the method of the public sees the exact opposite; We see the Maliki, Shafi’i and Hanbali jurists declaring in many issues that this thing is either prohibited outright or disliked outright, and many examples of these issues have been mentioned in this research.

ISSN: 2074-9554

عناصر مشابهة