ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجهود الدولية لمنع الانتشار النووي

العنوان بلغة أخرى: International Efforts to Prevent Nuclear Proliferation
المصدر: المجلة الأكاديمية للبحوث القانونية والسياسية
الناشر: جامعة عمار ثليجي الأغواط - كلية الحقوق والعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: خليل، جداوي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 1627 - 1640
DOI: 10.52126/2238-006-002-079
ISSN: 2571-9971
رقم MD: 1319579
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجهود الدولية | الانتشار النووي | International Efforts | Nuclear Proliferation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أصبحت أسلحة الدمار الشامل وخصوصا الأسلحة النووية، والصواريخ الباليستية المملوكة من قبل الدول النووية الكبرى، جزءا متكاملا من البنية الاستراتيجية لعالم ما بعد الحرب الباردة. إلا انه من الناحية النفسية لا ترى الدول الغير مالكة لها سببا لعدم تملكها نفس الأسلحة والتي تعتقد بأنها ضرورية لأمنها وتخطيطها الاستراتيجي. وعلى العموم، من الصعب إنكار الأسلحة النووية على دولة ما حيث لا تحترم قانونيا امتلاك مثل هذه الأسلحة أولا، وثانيا تشكل جزءا من ترسانات الدول الأخرى والتي تفتخر بها. وبغض النظر عن كون أي الدولة قوة نووية، فإن واقع التعامل الانتقائي يعتبر حافزا للجوء إلى الوسائل الفردية للتخفيف من اهتماماتها الأمنية. وواقعيا، يوجد تصور في العالم بأن الدول التي بقيت خارج معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية لعام 1968 (NPT) استفادت أكثر من تلك التي ألزمت نفسها بهذه المعاهدة.

Weapons of mass destruction, especially nuclear weapons, and ballistic missiles owned by the major nuclear powers, have become an integral part of the strategic structure of the post-Cold War world. However, from a psychological point of view, the countries that do not own them do not see a reason for not possessing the same weapons that they believe are necessary for their security and strategic planning. In general, it is difficult to deny nuclear weapons to a country where, firstly, the possession of such weapons is not legally respected, and secondly they are part of the arsenals of other countries and are proud of them. Regardless of any country being a nuclear power, the reality of selective dealing is an incentive to resort to individual means to mitigate its security concerns. Realistically, there is a perception in the world that the countries that remained outside the 1968 Nuclear Non-Proliferation Treaty (NPT)1 benefited more than those that committed themselves to this treaty.

ISSN: 2571-9971

عناصر مشابهة