المستخلص: |
ناقش المقال التحولات العالمية والفرص الممكنة أمام التضامن العربي. أكد إلى أن الدول العربية افتقرت إلى الحد الأدنى من التضامن والتواصل فيما بينهما كمجموعة عربية واحدة، كما بين أنه تم عقد لقاءات ثنائية وثلاثية وسداسية لم يحدد رابط فيما بينهما، وأن هذ اللقاءات تمت بصورة محدودة ولم تعبر عن لقاء عربي عام، مؤكدا أن هذه اللقاءات ليست الطريق ولا حتى بدايته وذلك لموجهة الدول العربية التحديات الناجمة عما يشهده العالم من متغيرات، وبذلك لن يخرج الوضع العربي من حالته ولن يستطيع مواجهة التحديات المقبلة. واختتم المقال بالتأكيد على ضرورة إيجاد المعادلة التي تمكن الدول من إيجاد مكانة لها في النظام العالمي المقبل، وذلك من خلال إطلاق نهج جديد يحقق التضامن العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|