المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | جبريل، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع413 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 13 - 19 |
رقم MD: | 1321276 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان في مئوية خالد محيي الدين أيقونة اليسار المصري. كان خالد محيي الدين عضوًا في قيادة الضباط الأحرار، فقد أدت مناصرته لمحمد نجيب في مناداته بالحكم الديمقراطي، واستمرار الحياة الحزبية، إلى خروجه من مجلس قيادة الثورة، وسفره إلى المنفى في سويسرا. بدأ تفرغه السياسي منذ بدايات ثورة يوليو، بالتحديد منذ أزمة مارس الشهيرة في عام (1954)، لم يشغل طيلة تلك الفترة منصبا رسميا. أشار المقال إلى حوار أجري معه في منزله لما يقارب ساعتين حول المذكرات التي صدرت للرئيس الراحل محمد نجيب، وما تضمنته من معلومات، وما يتصل تحديدا بأزمة مارس (1954). متطرقا بالحوار إلى قول أحمد بهاء الدين أن محمد نجيب لم يودع في معتقل، بل في فيلا أنيقة تحولت بإهماله الشخصي إلى مرتع للقطط والكلاب. مستفهما عن كيفية استطاعة عبد الناصر السيطرة على الأوضاع في أزمة الديمقراطية. مشيرا إلى ما أثير عن وجود خلاف بين التجمع والناصريين، ما دفع الناصريين إلى إنشاء حزبهم المستقل. كما تم سؤاله عن ثورة يوليو في إطلاقها. مع الوقوف على سبب كون كمال أحمد وفريد عبد الكريم أو علي صبري أكثر ناصرية منه. ومدى موافقته على مبدأ تطبيق الشريعة الإسلامية في مصر. اختتم المقال ببيان أن حصول خالد محيي الدين متأخرا على قلادة النيل، إضافة إلى القلادة بقدر ما أنها تعبير عن حب الملايين من البسطاء لقاء حبه لهم ونضاله من أجلهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|