ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ظاهرة التصحيف والتحريف في معجم...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

ظاهرة التصحيف والتحريف في معجم الجمهرة لابن دريد

العنوان بلغة أخرى: The Phenomenon of Awakening and Distortion in the Dictionary of the Population of Ibn Dred
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الدوري، إيناس عبدالمجيد لطيف جاسم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Latif, Enas AbdulMajid
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 73 - 85
ISSN: 1812-0380
رقم MD: 1321466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
ابن دريد، أبوبكر محمد بن الحسن، ت. 321 هـ. | اللغة العربية | المعاجم اللغوية | معجم جمهرة اللغة
كلمات المؤلف المفتاحية:
التصحيف | التحريف | الجمهرة | ابن دريد | Sanitation | Distortion | Crowd | Son of Dredd
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لقد رأى أئمة العلم أن الإنسان يقع في الخطأ مهما سما قدره وتمكنت معارفه ولو كان من أصحاب التنبه والتنبيه، بل قد يصيب الخطأ تنبيهاته إلى الصواب، وعلى ذوي العلم أن يتنبهوا إلى أوهامه وعثراته بلسان فصيح نزيه وقلم مترفع أديب، حتى لا يسري خطؤه إلى من بعده، فيكون الخطأ في المتقدمين صوابا عند المتأخرين، وحينئذ تتقلب الحقائق وتعظم المصيبة، فقد تنبه أئمة العلم لبيان الزيف من الخالص، ورد الحق إلى نصابه، ولم يشغلهم عن ذلك الخلود إلى الراحة، ولم يثن عزمهم أن يكون الواهم من أئمة المسلمين لا يمسه تصحيح لوهمه، أو تخشى سطوته كسلطان حاكم. لقد قسمت البحث على فصلين، حيث كان الفصل الأول بعنوان (تحديد المفهومات) وتضمن مبحثين تناولت في المبحث الأول المعنى اللغوي والاصطلاحي لكل من التصحيف والتحريف، كما بينت أنواعهما. أما المبحث الثاني فقد تناولت فيه التصحيف والتحريف عند المفسرين والمحدثين. أما الفصل الثاني فقد خصصته لدراسة ظاهرة التصحيف والتحريف في معجم جمهرة اللغة، وجعلته على مبحثين، كان المبحث الأول ويحرف، ويمكن إضافة سبب آخر من أسباب التصحيف هو أن بعض العلماء يستأنسون لمعنى الكلمة في مواضع التحريف التي وردت في الأجزاء الثلاثة من الجمهرة أما المبحث الثاني فتخصص بمواضع التصحيف التي وردت في تلك الأجزاء. لقد وجدت أن أول أسباب التصحيف والتحريف هو أنهم اعتمدوا على الكتب وليس على الرواية، وهذه الكتب تفتقر إلى إعجام للحروف فضلا عن تشابه الحروف بعضها مع بعض في الحروف غير المنقوطة مما أدى إلى جعل القارئ الذي ليس معه رواية يقرأها بطريقة خاطئة فيصحف المصحفة، وللسلامة من أثر التصحيف والتحريف لابد من أخذ العلم عن أهله المتقنين له تلقيا ومشافهة، والابتعاد عن أخذه من الصحف، وتقييد ما يكتبه الراوي عن شيخه، وضبطه بالشكل والنقل، وذكر ضبط الأسماء والألفاظ، وكيف نطق بها أصحابها.

Is that the imams of science saw that the human being falls in the mistake no matter what the sky of his ability and his acquaintances were able, even if he is one of the ones who are alert and alert, but the mistake may strike his alerts to the right, and the scholars should be aware of his illusions and pitfalls with an honest tongue and a pen raised adib, so that his mistake does not apply to the next, so that the mistake in the applicants will be right, call the late ones, and then the facts fluctuate and the calamity will increase, the imams of science may be alerted to the statement of falsehood. Al-Khalis, and the right was restored to the record, and they were not concerned about that immortality to rest, and did not dissuade their determination to be the delusional Muslim imams untouched by a correction of his delusion, or fear his power as a ruling sultan. The research was divided into two chapters, where the first chapter was entitled "Defining concepts" and included two researches that dealt with the linguistic and linguistic meaning of both the correction and distortion, as indicated by their types. The second topic dealt with the correction and distortion of the interpreters and the modernists. The second chapter was devoted to the study of the phenomenon of sanitation and distortion in the dictionary of the language population, and made it on two topics, the first research was in the distortion positions that were mentioned in the three parts of the population but the second research..
ISSN: 1812-0380

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.