ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فضيحة ضريح أوسكار وايلد

المصدر: إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: بورنس، مارتن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالمنعم، طه (مترجم)
المجلد/العدد: ع33
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مايو
الصفحات: 130 - 135
رقم MD: 1322818
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال فضيحة ضريح أوسكار وايلد. كان يوم (30 نوفمبر) الذكرى (121) لوفاة الكاتب الأيرلندي وايلد في باريس، اعتنق الكاثوليكية على فراش الموت وأقيم قداس جنائزي في سان جيرمان دى برى ودفن في مقبرة بانوكس على بعد خمسة كيلومترات جنوب باريس، وبعد تسع سنوات تم نقل رفات جسده إلى بير لاشيز المرقد الأخير لزملائه الفنانين أمثال كوليت وشوبان وموليير، وأشار المقال إلى أن وايلد كان يصف الكنيسة الرومانية الكاثوليكية بأنها للقديسين والخطاة وحدهم أما المحترمين فلهم الكنيسة الأنجليكانية كما كانت علاقته بالكاثوليكية معقدة للغاية، موضحا أن النصب التذكاري بدأ من كتلة تزن (20) طنا من الحجر الكلسي من غابة هوبتون، اشتراه النحات فور أن رآه في محجر في ديربيشاير بإنجلترا، واختتم المقال بالإشارة إلى العمل التخريبي الذي تم بالتمثال إلى أن جاء مكتب الأشغال العامة في أيرلندا لإنقاذ الضريح واعتبره نصبا تذكاريا أيرلنديا خارج البلاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة