العنوان بلغة أخرى: |
Breaking the Illusion and the Fourth Wall in the TV. Drama: An Analytical Study |
---|---|
المصدر: | مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |
الناشر: | جامعة واسط - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | التميمي، مصطفى اعبيد دفاك (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Dafak, Mustafa Abaid |
المجلد/العدد: | ع47 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 728 - 747 |
ISSN: |
1999-5601 |
رقم MD: | 1324458 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
Fourth Wall | Illusion | TV. Drama
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعود التاريخ الطويل للممثلين الذين يتواصلون مباشرة مع جمهورهم إلى المدرجات اليونانية القديمة و*The Globe في لندن في القرن السابع عشر. استخدم ويليام شكسبير في كثير من الأحيان مناجاة الكلام والأفكار الجانبية لإثارة التوتر بين الموجودين على خشبة المسرح والجمهور كوسيلة لتعميق التجربة المسرحية. حتى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي لم يكن الدراميون يتصورون لغة معينة لوصف الخط غير المرئي الفاصل بين الممثلين والجمهور. في القرون التي تلت ذلك، كان مفهوم "الجدار الرابع" بمثابة هدية للمسرحيين الذين يتطلعون إلى كسر القواعد القديمة. حذت الأفلام والتلفزيون حذوها وتبنت هذه القدرة على التواصل المباشر مع المشاهد. الجدار الرابع عبارة عن جدار وهمي يفصل القصة عن العالم الحقيقي. يأتي هذا المصطلح من المسرح، حيث تحيط الجدران الثلاثة المحيطة بالمسرح بينما يترك "الجدار الرابع" غير المرئي من أجل المشاهد. الجدار الرابع هو الشاشة التي نشاهدها. نتعامل مع هذا الجدار كمرآة ذات اتجاه واحد. يمكن للجمهور رؤية القصة وفهمها، لكن القصة لا تستطيع فهم وجود الجمهور. منذ عشرات السنين عملت الأفلام في السينما وأعمال التلفزيون بوصفها تستخدم اللغة الصورية ذاتها على تحسين (وهم) العمق والحركة في جميع أنحاء الفضاء. على الشاشة ثنائية الأبعاد، وتشتغل الإضاءة على الإيهام ببعد ثالث، فتبدأ الشخصيات المصممة بعناية بإسقاط الآمال والأحلام والرغبات علينا لتوحدنا معها وتصبح هي آمالنا وأحلامنا ورغباتنا. The long history of actors communicating directly with their audience goes back to the ancient Greek stands and *The Globe in London in the 17th century. William Shakespeare often used soliloquy, and sideshows to create tension between onstage, and the audience as a means of deepening the theatrical experience. Until the middle of the 18th century AD. The dramatists did not envision a specific language to describe the invisible line separating the actors and the audience. In the centuries that followed, the concept of the "fourth wall" was a boon to playwrights looking to break the old rules. Film and television followed suit and adopted this ability to communicate directly with the viewer. The fourth wall is an imaginary wall that separates the story from the real world. The term comes from the theater, where the three walls surrounding the stage surround the stage while the invisible "fourth wall" is left for the viewer. The fourth wall is the screen we watch. We treat this wall as a one-way mirror. The audience can see and understand the story, but the story cannot understand the audience's existence. For decades, films in the cinema and television business using the same graphic language have worked to improve (the illusion) of depth and movement throughout space. On the two-dimensional screen, and the lighting works on the illusion of a third dimension, the carefully designed characters begin to project hopes, dreams, and desires on us to unite with them and become our hopes, dreams, and desires. |
---|---|
ISSN: |
1999-5601 |