ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستقبل العلاقات الإقتصادية الدولية لدول الخليج: تقود دول الخليج المنطقة إلى تكتل ثالث محايد يجمع مصالح دوله ويضطر الأقطاب لقبوله

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: البنا، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع178
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 119 - 124
رقم MD: 1325270
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: طرح المقال موضوع بعنوان مستقبل العلاقات الاقتصادية الدولية لدول الخليج. تطرق إلى صدمات إمدادات الطاقة والغذاء حيث أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء مما ساهم في زيادة معدلات التضخم عالميًا. شهد عام (2022) تطورات تضفي على الاقتصاد العالمي أجواًء من القتامة المتزايدة حيث بدأت المخاطر تتحقق على أرض الواقع. بين وجود عدد من مصادر عدم الاستقرار في العلاقات الاقتصادية الدولية تمثلت في بزوغ فجر عملاق اقتصادي قادم وهو الصين. تناول أزمة ركود اقتصادي تسببت فيها جائحة الكورونا أسفرت عن تأجيج نيران التضخم العالمي وتفجير أزمة غذاء عالمية جديدة. ستظل اقتصادات دول مجلس التعاون في حاجة إلى مزيد من الانفتاح التجاري والاستثمارات الأجنبية حتى يمكن تحقيق هدف تنويع الاقتصادات الوطنية في مجلس التعاون الخليجي. واختتم المقال بالتأكيد على أن الاقتصادات الخليجية بطبيعتها لا تقوم على التنوع في الموارد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022