ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف الإمام البخاري رحمة الله تعالى في كتابه الجامع من أحاديث الفضائل

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الجزار، محمد نعمان خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج68, ع9
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 47 - 51
رقم MD: 1326569
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: عرض المقال موقف الإمام البخاري من أحاديث الفضائل في كتابه الجامع. أكد أن البخاري أورد الأحاديث الصحيحة في كتابه، وأنه اختار لها الشروط بكمال الثبيت والتحرز، من لقاء الراوي مع شيخه، وأوضح أن السند هو خصيصة الأمة المحمدية، وأن السند لا يستغني عنه في أمر من الأمور بالتذكرة، أو بآثار الصحابة، وبأقاويل الأئمة السند المتبوعين، مؤكد أن لكل منهم مقام، وأن بحسب المقام يحتاج إلى السند، وذكر موضعين فيهما حديثين بالسند أصلا غير متابع ولا شاهد ولا في ترجمة، ولكن سندهما ضعيف وإن كان غير شديد، وهما يتعلقان بالفضائل، كنموذج لما أورده البخاري. واختتم بتوضيح أن المثالين يتعلقان بالأحاديث التي اخرقهما الإمام البخاري بالسند المتصل في أصل الكتاب، وأن طالب العلم قد بينهما أنموذجا من لسان ابن حجر، مع أن التتبع ينفي الحصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023