ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهمية فرط ميثلة الجينات "p14ARF - p16INK4A" في تشخيص سرطان الخلايا الحرشفية بالفم والفم والبلعوم: مراجعة

المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: الجبو، نجيب محمد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: امعيقل، سميرة ضو فرج (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 18 - 33
DOI: 10.35778/1742-000-043-002
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 1326826
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
سرطان العنق والرأس | سرطان الخلايا الحرشفية | المحفز الجيني | فرط ميثلة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: سرطان الخلايا الحرشفية بالفم والفم والبلعوم أحد أنواع سرطان الخلايا الحرشفية بالرأس والعنق والذي يضم مجموعة مختلفة من الأورام تتغاير من الناحية النسيجية والجزيئية ولكنها تشترك إلى حد ما في نفس المسارات لنشوء السرطان والتي تشمل العديد من التغيرات الجينية والتغيرات الفوق جينية (اللاجينية). التغيرات الفوق جينية هي التي تحدث في التعبير الجيني دون تغير في سلسلة الـــ DNA، حاليا أصبح جليا أن تثبيط الجينات الكابتة للورم قد يكون ناجما عن هذه التغيرات والتي يعتبر فرط المبثلة أكثرها شيوعا، حيث أظهرت الدراسات الحديثة أن أنماط ميثلة الــ DNA تحوي إشارات ودلائل على نوع الورم ويمكن أن تكون مؤشرات حيوية على بدء تسرطن الأنسجة ونشوء الورم قبل حدوث التغيرات النسيجية. الهدف من الدراسة: تحليل البيانات المتاحة عن فرط ميثلة الجينات (P14 ARF- P16 INK4A) وأهميتها كمؤشرات حيوية لنشوء سرطان الخلايا الحرشفية بالفم والفم والبلعوم وتشخيصه. النتائج: أظهرت الدراسات أن حالة الميثلة للجينات المذكورة تمثل مؤشرات حيوية للتنبؤ بنشوء سرطان هذه الخلايا وتشخيصه والذي يسهم في المعالجة الصحيحة والمبكرة للمرض. ونستنتج إمكانية تجاوز مشاكل التشخيص المتأخر ومخاطر معاودة ظهور الورم وانتشاره بدراسة التغيرات الجزيئية بالأنسجة السرطانية والأنسجة المجاورة لها والتي تعتبر سليمة بالتشخيص النسيجي والاعتماد على حالة ميثلة الـــ DNA في الجينات المختلفة ومن بينها هذه الجينات للتنبؤ بالنشوء وتشخيص المرض.

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة