ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الاستراتيجية الإقصائية والتطييف السياسي في محافظة إدلب في سورية

العنوان بلغة أخرى: Exclusion Strategy and Sectarianization of the Idlib Governorate in Syria
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: بكور، سامر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bakkour, Samer
مؤلفين آخرين: سحتوت، راما (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع56
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مايو
الصفحات: 82 - 98
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 1327099
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
إدلب | هيئة التحرير الشام | أحرار الشام | الطائفية | الإخوان المسلمون | Idlib | Tahrir Al-Sham | Ahrar Al-Sham | Islamic Movement of the Freemen of the Levant | Sectarianism, Muslim Brotherhood
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يمكن أن يؤدي تقسيم الفصائل أو إعادة تسميتها أو اندماجها إلى بدء تنافسات جديدة، أو في بعض الحالات إلى إنهاء المنافسات القائمة. وقد يرث الفصيل الجديد المنافسات السابقة للمجموعة الأم مع المجموعات الأخرى، وإذا ما أدى تغيير اسم فصيل ما إلى إعادة هيكلة شاملة، فقد يشير ذلك إلى انتهاء التنافس. لكن هذا لا ينطبق على تغيير جبهة النصرة اسمها إلى جبهة فتح الشام، ثم إلى هيئة تحرير الشام، فهو تغيير "تجميلي" شكلي لم يشمل هيكليتها لتعتبر كيانًا جديدًا. تسعى الدراسة لإبراز السياسة الإقصائية والنتائج السياسية للصناعة الطائفية التي أنتجتها بعض الحركات الجهادية، مثل جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام حاليًا)، ما يمنحنا الفرصة لتحليل ممارساتها، ولا سيما مع الأقليات والطرق المذهبية الموجودة في محافظة إدلب، والتي ولدت في نهاية المطاف إقصاء قسم كبير من هؤلاء وفرارهم إلى خارج المحافظة. وفي ظل وجود فصائل المعارضة، تحاول الدراسة أيضًا أن تلقي الضوء على أدوار القوى الإقليمية والدولية في إدلب، ومدى تأثير قوتها المادية والأيديولوجية في القوى الإسلامية التي سهلت، في فترات كثيرة، عمليات النزوح ضمن المحافظة وخارجها.

The splitting, renaming and merging of factions can lead to the start of new rivalries, or in some cases, end existing ones. A new faction may inherit the original faction's previous rivalries with other groups, and if a faction name change results in a total restructure, it may signal the end of the rivalry. However, this was not the case when Jabhat al-Nusra renamed itself Jabhat Fatah al-Sham, and later Tahrir al-Sham. It was considered a 'cosmetic' and superficial change because it did not develop a new structure. This article will shed light on exclusionary politics and the political ramifications of sectarianism caused by certain jihadist movements, such as Jabhat al-Nusra (presently known as Tahrir al-Sham), enabling us to analyse its practices, especially towards minorities, and sectarian ideologies present in Idlib, and which ultimately led to the expulsion of many who fled outside the governorate. The article also calls attention to the roles of regional and international powers in Idlib against the backdrop of opposition factions, and their physical and ideological influence on Islamist forces that frequently facilitated displacement within and outside the city.

ISSN: 2307-1583

عناصر مشابهة