المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | أصطيف، عبدالنبي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Isstaif, Abdul-Nabi |
المجلد/العدد: | مج51, ع617 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 39 - 58 |
رقم MD: | 1328085 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن قضية المؤثرات الأجنبية في النقد العربي الحديث. تناولت الدراسة الإحياء الكلاسي الجديد للشعر العربي الحديث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر مر بمرحلتين متميزتين هما، إعادة اكتشاف للشعر العربي الكلاسي والنظريات السعرية الكلاسية، وانتشار تدريجي للتأثيرات الأدبية الإنكليزية. وأشارت إلى صعوبات تلمس المؤثرات الأجنبية ومنها عدم وجود ثبت شامل ومستقص للترجمات العربية للآداب الأجنبية، وضعف التقليد الثقافي المتعلق بالدراسات المقارنة وخاصة في الأدب والنقد. واستعرضت أهمية دور المؤثرات الأجنبية في تطور النقد العربي الحديث؛ من حيث الأهمية المعدومة متمثلة في (الدليل العقلي، والدليل الخارجي، والدليل النصي)، والأهمية المطلقة؛ فهي التي يأخذ بها عدد من المستشرقين وطائفة من الباحثين العرب الذين تغلب الثقافة الأجنبية على تكوينهم الثقافي، ولم يتيسر لهم حظ وافر من الاطلاع على الثقافة العربية الكلاسية أو المعاصرة، أما الأهمية النسبية هي المشروطة بعملية إنتاج النص النقدي وظروف هذا الإنتاج وشروطه. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى نماذج من استخدام الأفكار النقدية الأجنبية في النقد العربي الحديث تمتد عدة عقود (الثلاثينات والأربعينات والخمسينات والثمانينات)، أما النماذج المختارة فتشمل عددًا من النقاد العرب المحدثين (عمر فاخوري، وحسين مروة، وغالب هلسا، وبدر الدين عرودكي) الذين ينتمون إلى أجيال مختلفة، ويستقون أفكارهم النقدية من مصادر ثقافية متنوعة تنوع الثقافة العالمية في القرن العشرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|