ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تنظيم الجهاد ودوره في نشر سياسة العنف المسلح في مصر حتى عام 1981: دراسة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: The Jihad Organization and its Role in Spreading the Politics of Violence in Egypt until 1981: Historical Study
المصدر: مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: سلمان، حيدر فاروق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Salman, Haider Farooq
المجلد/العدد: ع56, ج2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 347 - 361
ISSN: 1813-4521
رقم MD: 1329488
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تنظيم الجهاد | محمد عبدالسلام فرج | محمد أنور السادات | اغتيال | Jihad Organization | Muhammad Abd Al-Salam Faraj | Muhammad Anwar Al-Sadat | Assassination
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: لا شك أن التنظيمات المصرية المتطرفة اتخذت مسارات مختلفة، بيد أن جميع تلك التنظيمات خرجت من تحت عباءة الإخوان المسلمين رغم الاختلاف الفكري بينهم، وزيادة تطرف تلك الحركات والمجموعات المتفرقة عن فكر الإخوان، إلا أن الحدث الأبرز الذي جمع كل تلك الحركات والخلايا الجهادية في بوتقة تنظيم الجهاد يعود إلى أمرين الأول توقيع الرئيس محمد أنور السادات لمعاهدة السلام مع إسرائيل ١٩٧٩، إذا انتفضت تلك الجماعات وعدت السلام مع إسرائيل خروج للدولة المصرية من طابعها المسلم وانجرافها نحو العلمانية والاعتراف بالدولة اليهودية على وصايتها على القدس التي تمثل رمز مقدس للسلمين، والثاني ظهور شخصية محمد عبد السلام فرج الذي ركب موجة الرفض الشعبي التي سادت مصر في تلك المدة لمعاهدة السلام مع إسرائيل، وعن طريق ذلك الرفض استطاع ضم معظم الحركات الجهادية إلى تنظيمه ونجح في اغتيال السادات.

By studying this topic, we note that the extremist organizations have gone through different developments, as all the Egyptian extremist movements emerged from the mantle of the Muslim Brotherhood despite the intellectual difference between them and the increase in the extremism of those movements and groups separated from the Brotherhood’s thought, but the most important event that brought together all these movements and jihad cells in the crucible of the organization of jihad It goes back to two things, the first being President Anwar Sadat’s signing of the peace treaty with Israel in 1979. If those groups rose up and promised peace with Israel, the Egyptian state would depart from its Muslim character and drift towards secularism and something and recognize the Jewish state on its guardianship of Jerusalem, which represents a sacred symbol of the two peaces. The second is the personality of Muhammad Abd al-Salam Faraj, who rode the wave of popular rejection that prevailed in Egypt during that period, rejecting the policy of peace with Israel, and through that rejection was able to include all jihadist movements in his organization and succeeded in assassinating Sadat.

ISSN: 1813-4521