ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اليقين عند أهل السنة والجماعة وعند الفلاسفة والمتكلمين والصوفية: دراسة عقدية مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Certainty among Sunnah and Jama`Ah Followers, Philosophers, Theologians and Sufis: Comparative Ideological Study
المصدر: مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية
الناشر: جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالقادر، محمد رفيق فرخ أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 487 - 520
ISSN: 2536-9555
رقم MD: 1329967
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اليقين | أهل السنة | الجماعة | عند الفرق | المخالفة | دراسة | مقارنة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 04011nam a22002417a 4500
001 2087964
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبدالقادر، محمد رفيق فرخ أحمد  |g Abdel-Qader, Mohamed Rafik Farkh Ahmed  |e مؤلف  |9 409096 
245 |a اليقين عند أهل السنة والجماعة وعند الفلاسفة والمتكلمين والصوفية:  |b دراسة عقدية مقارنة 
246 |a Certainty among Sunnah and Jama`Ah Followers, Philosophers, Theologians and Sufis:  |b Comparative Ideological Study 
260 |b جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب  |c 2022  |g أكتوبر 
300 |a 487 - 520 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a كلمة (اليقين) وردت في الشريعة الإسلامية لعدّة معان: منها الموت، كما في الآية: ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ وقد قام بعض الفرق الضالّة كغلاة الصوفية والباطنية وبعض الفلاسفة بتأويلها الفاسد؛ فالتمسوا من ورائها مفهومًا خاطئًا، وحاولوا إسقاط العبادة عن العبد إذا وصل إلى درجة اليقين، وذهب بعضهم إلى أنّ الأوامر والنّواهي للعوام، كما أنّ بعضهم تلاعب بأركان الشريعة وأحكامها، فأوَّل كل ركن بما يكمل هدفه المنشود، أمّا أهل السنة والجماعة فموفقهم من اليقين ومفهومه واضح، وهو الحقّ، فردّوا على الفرق الضالة بأنّ المراد باليقين الوارد في الآية هو الموت، وأنّ الشريعة لا يخرج منها العبد مهما وصل إلى درجة العبودية، وأنّ أحكام الإسلام وأركانها كلّفها الله تعالى جميع الناس سواء كانوا العلماء أو العوام.  |b The word ( اليقين ) is mentioned in Islamic law for several meanings, including death, as in the verse ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين ). Some misguided groups, such as the fanatics of Sufism and esotericism, and some philosophers have adopted their corrupt interpretation; They sought from it a wrong concept, and tried to drop worship from the servant if he reached the degree of certainty. Some of them went to the fact that the commands and prohibitions are for the common people, and some of them toyed with the pillars and provisions of the Sharia, so the first of each pillar is to complete its desired goal. As for Ahl al-Sunnah wal-Jamaa’ah, they agree with certainty and its concept is clear, which is the truth. They replied to the misguided sects that what is meant by certainty contained in the verse is death, And that the law does not come out of the slave reached an important degree of slavery and that the provisions of Islam and the pillars of God entrusted to all people, whether they are scientists or commoners. 
653 |a الشريعة الإسلامية  |a التصوف الديني  |a الفرق الإسلامية  |a الفلسفة الإسلامية  |a اليقين 
692 |a اليقين  |a أهل السنة  |a الجماعة  |a عند الفرق  |a المخالفة  |a دراسة  |a مقارنة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 024  |f Wadī Al-Nīl Lil Dirāsāt wa Al-Buẖūṯ Al-Insāniyyaẗ wa Al-Iğtimāʿiyyaẗ wa Al-Tarbawiyyaẗ  |l 036  |m مج36, ع36  |o 2370  |s مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية  |v 036  |x 2536-9555 
856 |u 2370-036-036-024.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1329967  |d 1329967 

عناصر مشابهة