المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | فتحي، آدم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع180 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1444 |
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 41 - 42 |
رقم MD: | 1330413 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان دموع الفوتبول. أشار إلى ألبير كامو حارس مرمى فريق كرة القدم بجامعة الجزائر وأنتقل من ملاعب الكرة إلى ساحات الثقافة حيث أنه حصل على جائزة نوبل للآداب عوضاً عن كأس العالم، ومدى حظ ألبير كامو لعيشه مع كرة من هذا الطراز وما يمكنه تعلمه الأن من الفوتبول. وتطرق إلى أن حرص والده على صرفه عن كرة القدم فقام بإرغامه على المطالعة والشطرنج. وتحدث عن مدى أهمية كرة القدم وأنها أصبحت تأخذ حيز في الرؤوس وحلت محل أكبر أحلامهم وزحفت على العقول والوجدان حتى أصبحت الدموع عنصر وحدة الجمهور ولاعبين عند الهزيمة والانتصار. وأوضح أن والديه والمعلمون قاموا بتربيته على الأدب والفكر بينما الحياة ربته على اجتناب الخطأ عن اقتناع لا خوفاً من أن بتفطن إليه الرقيب. وذكر أن ألبير كامو كان محظوظاً جداً وأنه إذا عاش اليوم كان سيرعبه أن يرى مضمون الحكمة الكروية. واختتم المقال بالتأكيد على أن الشيء الذي يوحد المجتمع اليوم في الفرح أو الحزن هو دموع الفوتبول. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|