ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تشكل نحو 26 % من حجم إنتاج الك...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

تشكل نحو 26 % من حجم إنتاج الكهرباء في العالم وقد تصل إلى 86 % في 2050: سيداوي "الطاقة البديلة وسيلة لبناء اقتصاد أكثر استدامة وللتنوع الاقتصادي والاجتماعي، وهبة "منطقة الخليج تمتلك مساحات هائلة تحصل على إشعاع شمسي ضخم وهو أمر لا يتوافر في كثير من دول العالم

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: سيداوي، راضية (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وهبة، محمد سليم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع503
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 62 - 65
رقم MD: 1330707
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
مصادر الطاقة | الطاقة الكهربائية | التنمية المستدامة | الطاقة الشمسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الطاقة البديلة كوسيلة لبناء اقتصاد أكثر استدامة. تؤدي الطاقة بمصادرها المتنوعة دورا أساسيا في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما توافق عليه المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة وحكومات الدول الأجنبية والعربية. وبناء على ذلك باتت الطاقة حاجة محورية بالنسبة إلى كل تحد تواجهه الدول سواء من أجل فرص العمل أو الأمن أو تغير المناخ أو إنتاج الأغذية أو زيادة الدخل. وفي هذا الإطار شرحت رئيسة قسم الطاقة في لجنة الأمم المتحدة لمجلة اتحاد المصارف العربية أن هناك أوجه اختلاف وتشابه بين الدول العربية في تعاطيها مع الطاقة البديلة، سواء لجهة التقدم المحرز في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة بهدف الحصول على الطاقة أو لجهة اعتماد الطاقة المتجددة والكفاءة في استخدامها. كما ترى أن دول الخليج تعتمد استخدام الطاقة البديلة لإنتاج الكهرباء كأحد الأهداف لإحداث تغيرات جذرية في استخدام الموارد، وأن الدول الأوروبية التي من المفروض أن تستثمر وتساعد البلدان الأقل نموا في توفير طاقة صديقة للبيئة تضع اللوم على دول الخليج، معتبرة أن عليها تنظيم عملية استخراج الطاقة، لذلك هذه البلدان الخليجية لديها حافز كبير على إنتاج الطاقة النظيفة. كما شرح الدكتور محمد سليم وهبه أن دول العالم تتسابق منذ بداية القرن، للتحول إلى الطاقة النظيفة والتخلص من الوقود الأحفوري، الذي ساهم في تغيير المناخ والاحتباس الحراري وتزايد هذا الاهتمام مع الحرب الروسية الأوكرانية. كما شرح أسباب توجه دول الخليج إلى الطاقة البديلة. مبينا أن أزمة كورونا سلطت الضوء بشكل أكبر على مدى خطورة ربط الاقتصادات بمصير الطاقة. مؤكدا على أن انتشار مفهوم الطاقة المتجددة منذ العام (2010) يرجع إلى كون تقنياتها أصبحت أقل كلفة وأكثر كفاءة من ذي قبل. مختتما ببيان أنه رغما عن الاتجاه الخليجي نحو الطاقة النظيفة إلا أن دول الخليج ما زالت متأخرة عن نظيراتها من الدول الرائدة في هذا المجال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.