المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع6 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 81 - 88 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 851939 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف التقرير إلى التعرف على طاقة الرياح من تفسير نشوئها إلى تزايد الاعتماد عليها. فالرياح تعد مصدر هام للطاقة المتجددة، فمنذ أن نصب البحارة الأوائل أشرعتهم على سواري قواربهم، بدأ استخدام الريح، طاقة تشق عباب البحر وتدفعهم في الأسفار، ولم يقتصر انتشار طواحين الهواء على أماكن محدودة، بل انتشرت في كل الحضارات القديمة، ولكن بدءًا من أواخر القرن التاسع عشر طرأ تحول كبير على استغلال طاقة الرياح، تمثل في تحويلها من مجرد طاقة حركية إلى طاقة كهربائية وقابلة للتخزين والنقل، وفي عام 1887م أقيمت في سكوتلندا أول طاحونة هواء لإنتاج الطاقة. وتحدث التقرير عن حقول الرياح بين البر والبحر، ثم تطرق إلى التعرف على سبب نشأة الرياح عند شواطئ البحار والمحيطات، مشيرًا إلى ما يحدث نتيجة للهواء الملامس للمياه أو الشاطئ، ومدى قدرة طاقة الرياح على التنافس في مجال الطاقة النظيفة، وفوائدها، وقد جاء في تقرير "رؤيا الرياح" أن القطاع قادر من الآن حتى عام 2050 على توليد أكثر من 600 ألف وظيفة في الولايات المتحدة. وخلص المقال بالحديث عن تدشين أول توربين للرياح لتوليد طاقة نظيفة في المملكة العربية السعودية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |