المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | كوال، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 11 - 18 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1331708 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال موضوع حول التعليم العتيق بالمغرب. موضحا أن المدارس العتيقة تعتبر هي الأمكنة الوحيدة للتربية والتعليم الديني، مشيرا إلى نظام التربية والتعليم بالمغرب تعرض لهزة كبرى اعترته مع دخول الحماية، وقد ظلت المؤسسات وعلى رأسها المسجد في طليعة المقاومة الفكرية والسياسية لمحاولات السيطرة العنيفة الوافدة، وعرض البوادر الأولى للمدرسة العتيقة، وانتقل إلى الكتاب القرآني في المغرب. وبين أنه لا يتم الحفاظ داخل الكُتاب إلا بأولئك الذين أظهروا النبوغ والقدرة على حفظ السور القرآنية. وناقش نشوء المدارس العتيقة بالمغرب. وذكر أن أهل الأندلس فمذهبهم تعليم القرآن والكتاب وجعلوه أصلا في التعليم، كما أن منهم من يكتب أو يتهجى ومنهم من يعرف مبادئ الشعر والحساب والنحو. واختتم المقال بتوضيح أن المدارس العتيقة كانت عبارة عن حزر منعزلة عما يجري في المجتمع المغربي من تحول، كما أنها بقيت منغلقة على نفسها في منأى عن التفكير في إعادة النظر في طريقة تدريسها، ولم تكلف نفسها بالانفتاح على النظريات التربوية التي عرفها الغرب الأوروبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |