المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | لغدش، حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 34 - 48 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1331761 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشفت الورقة عن الخطيبي ومسألة العلامة البينية في الخط العربي الإسلامي. أوضحت أن الروائي والشاعر المغربي عبد الكبير الخطيبي أنتج نصوصاً حول الفن العربي المعاصر عموماً وحول الفن الغربي خصوصاً. وبينت أن الخطيبي أهتم أولاً بالفن؛ لإعتباره نفسه فناناً ويتبين ذلك عند قراءة الملفات الفنية التي يعتمدها عند التقديم للقاءات بين الفنانين والرسامين. وتعد الخطوط التي يستعملها أحمد الشرقاوي على سبيل المثال تكون قيمتها كعلامات هوياتية أدنى من قيمتها كعلامات انفتاح على مسألة الكائن بشكل يتجاوز موجودات هايديغر. وأشارت إلى أن فكر عبد الكبير الخطيبي انتظم حول خطاطة تقليدية تعتمد على العمل الكلاسيكي الذي كتبه بالعربية العراقي زين الدين المصفر ناجي موسوعة الخط العربي الصادر سنة (1968) ببغداد. وناقشت النقطة الأخيرة المتعلقة بمعنى الإبداع الكاليغرافي حيث يذهب الخطيبي إلى أنه إذا كان الله باطناً فلن يتبقى للناس سوى الكتابة المتجهة إلى الله. وبينت أن الخطيب يختزل استعمالات الحرف الجديدة في مجرد استشهادات مزينة، وأنه ليه له منهجية خاصة لقراءة عمل فني معين. واختتمت الورقة بتوضيح أنه في بداية الاستقلال تحدى الرسامون النزعة الأكاديمية وأطلقوا نقلة تحديثية وكان عبد الكبير الخطيبي حاضراً ليرافقهم وليفتح ما استغلق من أعمالهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |