المصدر: | مجلة الثقافة المغربية |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أقضاض، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع44 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 131 - 145 |
ISSN: |
0851-366X |
رقم MD: | 1331831 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تناول المقال الحكاية الشعبية الأمازيغية. اهتم الإنسان بعلاقته بالعالم حوله وبعلاقته بالطبيعة وما فكر فيه من عوالم الغيب. وذكر أن الثقافة الأمازيغية عرفت جميع الفنون الناتجة عن تجارب الحياة التي فرضها الموقع الجغرافي للشعب الأمازيغي وامتداد تاريخه الطويل. وقام الأمازيغ بممارسة الموسيقى والغناء والرقص ونظموا الحفلات الموسمية وطقوسهم المرتبطة بتقاليدهم الاقتصادية وأساطيرهم ودياناتهم وأبدعوا في الشعر والحكي وأنتجوا الأمثال والحكم. وتحدث عن أن الحكاية الشعبية الأمازيغية عرفت طقوساً شكلت عتبات شرطية خارجية للحكي ومنها المرأة هي راوية الحكاية، زمن الحكي يكون ليلاً، صيغ افتتاح الحكي تعتبر طقوساً عند كل شعوب العالم أو عند كل مجموعة فيها، صيغ إغلاق الحكاية تختلف عند الشعوب. وتطرق إلى أن الحكاية الأمازيغية بين العالم العجائبي وعالم الإنسان تعد من أبرز أصناف تلك الحكايات هو الحكاية العجائبية التي انبثقت في الثقافة القديمة. وكشف عن أن الحكاية الشعبية تبني عالمها في مخيلة المتلقي خلال الحكي ويندمج فيها يعيش أحداثها ويتتبع الصعوبات التي يواجهها البطل ويتعاطف معه ويحقد على أعدائه ويعاني التوتر والرهبة والفرح. وناقش تأثير الحكاية العجائبية الأمازيغية في المتلقي، وطرق تشكل بنية الحكاية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن إذا كانت الشعوب اهتمت بالحكاية الشعبية جمعاً ودرساً واستيحاء؛ فساعدت على خلق القصة القصيرة والرواية والنقد السردي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
0851-366X |