ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السرد الأنثوي في رواية ساعة بغداد لشهد الراوي

العنوان بلغة أخرى: The Female Narration in Shahd Al-Rawi’s "Baghdad Clock"
المصدر: مجلة بحوث اللغات
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: عباد، منجد رمضان صالح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abbad, Munjid Ramadan Salih
المجلد/العدد: مج5, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 124 - 136
ISSN: 2616-6224
رقم MD: 1332472
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السرد | الأنثوي | شهد الراوي | ساعة بغداد | الرواية | Narrative | Female | Narrator Witnessed | Baghdad Watch | The Novel
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06474nam a22002417a 4500
001 2090030
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 706682  |a عباد، منجد رمضان صالح  |e مؤلف  |g Abbad, Munjid Ramadan Salih 
245 |a السرد الأنثوي في رواية ساعة بغداد لشهد الراوي 
246 |a The Female Narration in Shahd Al-Rawi’s "Baghdad Clock" 
260 |b جامعة تكريت - كلية التربية للبنات  |c 2022 
300 |a 124 - 136 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تستجيب الرواية للحضور الأنثوي أكثر من غيرها من الأجناس الأدبية إذ تسهم عناصرها السردية في استقبال الخطاب الأنثوي ورفده بالتعبير عن أفكارهن وانفعالاتهن وأصواتهن الرقيقة واستكشاف مساحات اللاوعي عندهن من خلال التعبير عن قيمتهن، وعليه فان التوجه إلى سرد أنثوي (نسائي) يضخ في تأمين النزعة النسائية واختصاصها بقضايا المرأة، ولهذا نهضت الكتابات النسوية لتأسيس مجد للمرأة بموازاة ما كتبه الرجل فضلا عن أهميته حضور الأنثى المركزي في بناء الفضاء الروائي وحضورها على مسرح السرد لأن السارد الأنثوي يختلف عن السارد الذكوري الذي هيمن على المشهد بعرضه لعلاقات النساء بوساطة الأقنعة، وهنا تحقق هذه الصرخة ثورة ضد تبني الذكورة كل مفاصل الحياة. لقد شكل ظهور المرأة ودعوتها إلى أن تعيش عالمها وتعبر هي عن نفسها من دون الإحساس بسطوة العائلة (الأب/ الأخ) عند رصدها لمنظورات تصب في نتاجها الأدبي من خلال علاقتها بجسدها أو بالرجل لان كتابتها عن نفسها تجعلها أكثر صدقا من الرجل إذ ظهر ذلك من خلال الإبداع النسوي في الممارسة الأدبية فبدت فاعلة ومنتجة ولها خصوصية بوعيها ولغتها واستقلال خطابها وتفكيرها وهذا ما وقفنا عليه في رواية ساعة بغداد التي رصدنا فيها جزئية مركزة اشتغلت على موضوع المرأة ومشاكلها وهمومها في وقت الحرب أو الهجرة فجاء أسلوب الرواية مفعما بالعفوية واللغة الحوارية السهلة إذ عبرت عن صوت الطفلة الحالمة العفوية بمشهدية ناقلة لتطور المراحل العمرية للمرأة وما ذكر فيها من أمكنة والعلاقات مع العائلة والأصدقاء، مرورا بمرحلة الدراسة الابتدائية ثم الجامعية التي شهدت النقلة الكبيرة في حياتها وأفكارها وعلاقاتها مع الآخرين فضلا عن تحول لغة السرد من عفويتها إلى نضجها بما يتناسب عمريا، وأظهرت الرواية تكنيكا في العرض والانتقالات النوعية متخطية السرد الخطي في الروايات الكلاسيكية فامتزجت بالخيال وفعلت الحواس بشكل فاعل وبلغة سعت إلى شحذ الجو الأنثوي بأجراء الحكاية المستحصلة على قضية المرأة الواقعية الحالية لان شهد الراوي هي شخصية الرواية.  |b The novel responds to the female presence more than other literary genres, as its narrative elements contribute to receiving the female discourse and supplying it by expressing their thoughts, emotions, and gentle voices, and exploring their subconscious spaces by expressing their value. Women’s issues, and for this reason feminist writings rose to establish glory for women in parallel with what the man wrote, in addition to the importance of the central female presence in building the narrative space and her presence on the narration scene because the female narrator differs from the male narrator who dominated the scene by presenting the relationships of women through masks, and here this cry achieves a revolution Against the adoption of masculinity all the joints of life. The appearance of a woman and her call to live her world and express herself without feeling the dominance of the family (father/brother) was shaped when she observed perspectives that feed into her literary production through her relationship with her body or with the man, because writing about herself makes her more honest than the man, as this appeared through Feminist creativity in literary practice, so it seemed active and productive, and had a specialty with its awareness, language, independence of speech and thinking. The spontaneous dreaming child with a scene conveying the development of the life stages of women and the places mentioned in them and the relationships with family and friends, passing through the primary school stage and then university, which witnessed the great shift in her life, her ideas and her relations with others, as well as the transformation of the narrative language from its spontaneity to its maturity in proportion to age, and the novel showed Techniques in presentation and qualitative transitions transcended the linear narration in classic novels, mixing with imagination and activating the senses effectively and in a language that sought to sharpen The feminine atmosphere by conducting the tale obtained on the current real woman issue, because Shahd Al-Rawi is the character of the novel. 
653 |a الراوي، شهد  |a الأدب النسوي  |a السرد الأدبي  |a قضايا المرأة 
692 |a السرد  |a الأنثوي  |a شهد الراوي  |a ساعة بغداد  |a الرواية  |b Narrative  |b Female  |b Narrator Witnessed  |b Baghdad Watch  |b The Novel 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 040  |e Journal of Language Studies  |f Mağallaẗ buḥūṯ al-luġaẗ  |l 004  |m مج5, ع4  |o 2355  |s مجلة بحوث اللغات  |v 005  |x 2616-6224 
856 |u 2355-005-004-040.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1332472  |d 1332472 

عناصر مشابهة