المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | كندل، إليزابيث (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الأمير، سمير (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع415 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 59 - 86 |
رقم MD: | 1335038 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن (جاليري 68-آفاق وأهداف) بقلم إليزابيث كندل، ترجمة سمير الأمير. وتناول الهدف من جاليري (68)، والشروط المبدئية، التي كانت تركز بشكل شامل على القصة القصيرة، وبينما كان الشعر وبعض الفن الحديث يطبع ويناقش، والرواية والمسرحية كانت جانبا. وكشف عما يسمى بثورة الماستر وهي وسيلة جديدة ورخيصة للطباعة المستقلة نتج عنها تيار من المجلات الطليعية في الثمانيات، والنتيجة الواضحة التي يمكن استخلاصها أن يكون هذا العمل تجريبيا بدرجة تفوق السوق المستقرة. وأوضح سبب تبني المجلة لاتجاهات المسؤولية والتسليم بضرورة أن تظل صفحاتها مفتوحة لدم آخر جديد. وأشار إلى رؤية أحمد مرسي ووجهة نظره المتفائلة للوضع المظلم في مصر، حيث شبه الهزيمة بآلام المخاض التي ينتج عنها ميلاد وطن اشتراكي ديمقراطي جديد وحر. وبين محاولة (جاليري 68) الموازنة بين الغريزة التي تدفعها في اتجاه الانطواء التضامني للجماعة، ووجود نقد ضيق الأفق الذي أشعله العدد الخاص بالقصص المختارة أثار طعنة أخرى، (وجاليري 68) تجاوزت مجرد التعبير عن جماعة منغلقة، كما احتفظت المجلة بمسافة صغيرة هامة بين المحررين والمشاركين فيها. وصنفت (جاليري 68) بأنها عمل سياسي، والهدف هو المساعدة في بناء الوطن الاشتراكي الديمقراطي حر وجديد، يشير إلى أن الأدب ظل مرتبطا بالسياسة بشكل وثيق، وهزيمة (76) هي الشرارة التي انطلقت منها الفكرة لميلاد الجريدة. وأشار إلى طموحات جاليري (68)، وقيل عنها أنها عدو للتراث الأدبي، جاليري (68) عمر قصير. واختتمت الورقة بالإشارة إلى اعتقاد الخراط أن (جاليري 68) كان الحضانة التي آوى إليها صغار الكتاب التجريبيون، فكانت متنفسا لهم ولأعمالهم كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|