المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | بوقري، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع415 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 113 - 116 |
رقم MD: | 1335082 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تطرق المقال إلى بعض المفكرين الذين كتبوا الشعر فارتادوا أرضًا ليست لهم. قسم جيرار جنيت النص الموازي إلى النص الموازي النشري، والموازي أو التأليفي، أما النص المحيط أو النص الموازي الداخلي هو الذي له علاقة اتصال بالعمل داخل فضاء الكتاب مثل العنوان والتمهيد والعناوين الفرعية أحيانًا، فهذا الجزء يرتبط بالمؤلف والنص ويسهم بتوجيه القارئ أو توصيل الفهم والتأويل لهذا المتلقي، كما أوضح أن هناك مفكرون حاولوا اقتراف المحاولات الشعرية الهزيلة فلم ينجحوا أن يتركوا أثرًا جماليًا للمعنى والرؤيا مثالًا له ما كتبه المفكر الراحل محمود أمين العالم الذي كتب ديوانين مغمورين أحدهما قراءة في جدران زنزانة، فضلاً عن المحاولات الشعرية لمهدي عامل في ديوانين فضاء النون، وتقاسيم على الزمان اللذين لم ينجح فيهما الشاعر الوصول للمعنى الشعري التخييلي، ومن الاستثناءات أدونيس وهو واحد من هؤلاء المفكرين والنقاد والمنظرين الاستثنائيين الذين كتبوا الشعر وتركوا أثرًا ملموسًا، اختتم المقال بالإشارة إلى كاتب العبقريات عباس محمود العقاد الذي يتميز بنتاجه الفكري الغزير مع الوقوف على مقاطع من شعره والتي أوضحت أن المعاني كانت ملقاة على الطريق فألبسها العقاد حليًا من لغته المجردة الجافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|