ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > معركة تابسوس سنة 46 ق. م. وانع...>الوصف

معركة تابسوس سنة 46 ق. م. وانعكاساتها على مملكة نوميديا

العنوان بلغة أخرى: Thapsus Battle on 46 B. C. and its Effects on Numidia’s Kingdom
المصدر: مجلة عصور
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مخبر البحث التاريخي مصادر وتراجم
المؤلف الرئيسي: دردار، فتحي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج21, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 43 - 62
DOI: 10.54239/2319-021-002-003
ISSN: 1112-4237
رقم MD: 1335447
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المغرب القديم | مملكة نوميديا | الإمبراطورية الرومانية | معركة تابسوس | يوبا الأول، ملك نوميديا، ت. 46 ق. م. | بوخوس الثاني، ملك مويطانيا، ت. 33 ق. م. | يوليوس قيصر، إمبراطور روماني، ت. 44 ق. م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
تابسوس | المقاومة | يوبا الأول | نوميديا | زاما | الرومان | بومبي | قيصر | سكيبيو | الهزيمة | Thapsus | Resistance | Yuba First | Numidia | Zama | Romans | Pompee | Caesar | Scipio | Defeat
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعتبر معركة تابسوس سنة 46 ق. م، إحدى المعارك الفاصلة في التاريخ المغاربي القديم عموما ومملكة نوميديا خصوصا، نظرا لانعكاساتها التي غيرت مجرى تاريخ المنطقة، حيث كان الملك يوبا الأول يسعى إلى إقامة مملكة مستقلة ذات سيادة، لذا فضل الجمهوريين في صراعهم ضد قيصر وأتباعه، فتحالف معهم بمجرد نزولهم بالساحل الشرقي لتونس الحالية، بالمقابل تحالف بوخوس الثاني ملك موريطانيا مع قيصر، الذي نزل بمنطقة هدروميت (سوسة حاليا). وبدأت أطوار الحرب بين الطرفين، دون أن يتمكن أي طرف من حسم الأمر لصالحه، وبعدها نزل قيصر بمنطقة ثابسوس (رأس ديماس حاليا)، من جانب آخر أعد الملك يونا الأول وحلفائه جيشا كبيرا بقيادة ثلاثية: يوبا الأول- افرانيوس- سكيبيو (Caecilius Metellus Scipion) ولكن في خضم هذه الأحداث، تمكن زعيم المرتزقة "سيتيوس" من القضاء على القائد النوميدي "سابورا" المكلف بحماية المملكة، وبدأت المدن النوميدية تتساقط تباعا، تزامن ذلك مع انهزام يوبا الأول وحلفائه في معركة تابسوس، إضافة إلى رفض سكان العاصمة زاما ريجيا من استقباله، وأمام هذه المعطيات التاريخية قرر الانتحار على يد مساعده "بتريوس" كي لا يقع أسيرا في أيدي الرومان. وبانهزام الملك يوبا الأول في معركة تابسوس ثم انتحاره، تمكن قيصر من ضم نوميديا إلى ممتلكات الشعب الروماني، وإنهاء سيادتها سنة 46 ق. م.

The battle of Thapsus in 46 B.C, was considered as the one of the decisive battle in the antic history of Maghreb and Numidia’s kingdom, because of its effects which changed the course of the history in this region. Where the king Yuba first was seeking to settle sovereign and independent kingdom, that’s why he preferred to make alliance with the republicans in their fighting against Caesar and his followers as soon as they landed on the east cost of present Tunisia. In the other side, Bonjus second, the king of Mauritania made an alliance with Caesar who landed on hadramout the (actual Sousse). The war was begun between the two parties, and no one won’t able to settle it. After that, Caesar landed on Thapsus (actual Ras Al- Dimas). On other side, the king Yuba first and his allies have prepared a strong army led by the triple (Yuba first, Metellus scipion Caecilius) But in the midst of these events, Setios, the mercenary leader could kill Sapura, the Numidian leader who was required to protect the kingdom. Then, the Numidian cities were falling successively and coincided with the defeat of Yuba second and his allies in Thapsus battle, adding to that, the inhabitants of zamaridjia refused to meet him. Because of these historical facts, Yuba first committed suicide by his assistant Petros, to not be prisoner under roman authority. So, by the defeat of Yuba first in Thapsus battle, then his suicide, Caesar could join Numidia to the properties of the roman people and ended its sovereign in 46 B.C.
ISSN: 1112-4237

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.