المستخلص: |
سلط المقال الضوء على قمة المناخ (2022 م). أشار إلى أن الكوارث الطبيعية وغير الطبيعية التي هي من صنع البشر تجتاح العالم والمساحات الشاسعة وتنذر بكارثة بيئية، بما لا يدع مجال للشك أن العالم غير جاد في وضع حد لأزمة التلوث البيئي. وثار التساؤل حول ما تقدمة قمة شرم الشيخ من حلول لمواجهة هذه الفوضى العارمة. وأختتم بالإشارة إلى أنه بينما كانت الدول النامية تنظر إلى القمة الحالية كقارب نجاة ومخرج حقيقي من أزمة المناخ جاء البيان الختامي مخيبا لآمالها فلم يذكر عبارات تلزم الدول المتقدمة بأي تعهدات وإنما اكتفي بإعراب هذه الدول عن القلق إزاء الأزمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|