ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصراع العثماني-النمساوي على المجر في مراحله النهائية "1682-1699"

العنوان بلغة أخرى: The Ottoman-Austrian Conflict over Hungary in its Final Stages "1682-1699 AD."
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الرديني، يوسف عبدالكريم طه مكي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العبيدي، صدام خليفة عبيد حسين (م. مشارك), عبدالله، أحمد علي (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج29, ع11
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 154 - 174
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1338219
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الصراع | العثماني | النمساوي | المجر | آل هابسبورغ | Conflict | Ottoman | Austrian | Hungary | Habsburg Family
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تهدف تلك الدراسة إلى بحث تاريخ الصراع العثماني النمساوي على المجر إبان المدة الزمنية الممتدة بين عامي (1682- 1699م)، إذ مثل ذلك الصراع جزءا من الصراع الذي اشتد بين الدولة العثمانية والإمبراطورية الرومانية طيلة القرن السابع عشر الميلادي وتعد مدة دراسة البحث من الدراسات التاريخية المهمة في اطار العلاقات بين الدولتين وخاصة في نهاية القرن السابع عشر التي مثلت بداية التراجع العثماني وفقدان معظم أراضي المجر لصالح النمسا، وان الأسباب الرئيسة التي أدت إلى اختيار موضوع البحث هو الموقع المهم لمملكة المجر ومالها من دور كبير وفاعل على الساحة السياسية والعسكرية كونها تمثل قوة أوروبية كانت تتبع الإمبراطورية الرومانية، وأن الدولة العثمانية لم تجبر سكان بلاد المجر على الدخول في الدين الإسلامي وإنما كانت لديهم الحرية في ذلك. تناول البحث مقدمة وثلاث محاور وخاتمة. وأما الخاتمة فجاءت حصيلة استنتاجية لما احتواه البحث من أحداث مهمة. 1. عد حصار فيينا الثاني عام 1682م من أقوى الأحداث التاريخية في القرن السابع عشر الميلادي، ومثل ذلك الحدث ناقوس الخطر في أوروبا، وهو ما جعل دول أوروبا تجتمع وبشكل عاجل وتتحد ضد الجيوش العثمانية التي أن تمكنت من أسقاط فيينا فإنها لن تقف إلا عند وسط أوروبا. 2. تبين من خلال تلك الدراسة أن الهدف الأساس هو توجيه رسالة قوية من أن الدولة العثمانية مازالت قوية وقادرة على الوصول لأي أرض تريدها مستقبلا. 3. جاءت نتائج حصار فيينا الثاني عكسية على الدولة العثمانية، وذلك بعد حصول حركة العصيان والتمرد وإزاحة السلطان العثماني على العرش، والجهوزية الكبيرة للجيوش النمساوية.

This study aims to examine the history of the Ottoman-Austrian’s conflict over Hungary during (1682-1699 AD). This conflict was intensified between the Ottoman Empire and the Roman Empire during the seventeenth century AD. The importance of this period springs from the fact of the Ottoman’s retreat and the loss of most of Hungary’s lands in favor of Austria. A European power that was affiliated with the Roman Empire, and that the Ottoman Empire did not force the inhabitants of Hungary to enter the Islamic religion, but they had the freedom to do so. The research dealt with an introduction, three axes and a conclusion. As for the conclusion, it came as a deductive outcome of the important events contained in the research. 1. The second siege of Vienna in 1682 AD was considered one of the most powerful historical events in the seventeenth century AD, and this event sounded the alarm bell in Europe, which made the countries of Europe urgently meet and unite against the Ottoman armies, which, if they managed to bring down Vienna, would only stop at Central Europe. 2. It was found through this study that the main goal is to send a strong message from the Ottoman Empire that is still strong and able to reach any land it wants in the future. 3. The results of the second siege of Vienna were counterproductive to the Ottoman state, after the movement of disobedience and rebellion and the removal of the Ottoman Sultan on the throne, and the great readiness of the Austrian armies.

ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة