ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الرقيق في الدولة السامانية:...>الوصف

الرقيق في الدولة السامانية: تجارته - أنواعه - مهامه "261-389 هـ. / 874-999 م."

العنوان بلغة أخرى: Slavery in the Samanid State: Trade - Types - Tasks "261-389 AH. / 874-999 AD."
المصدر: حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: طوبار، وائل أحمد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: الحولية43, الرسالة610
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 9 - 182
DOI: 10.34120/0757-043-610-001
ISSN: 1560-5248
رقم MD: 1338857
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
الرق | تجارة الرقيق | المجتمع الساماني | الدولة السامانية | بلاد ما وراء النهر | خراسان
كلمات المؤلف المفتاحية:
رقيق | عبد | جارية | سامان | صقالبة | ترك | بخارى | سمرقند | Slavery | Samanid | Saklabi | Turkish | Bukhara | Samarkand | Market
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: تعرض الدراسة لموضوع الرقيق في الدولة السامانية (تجارته، أنواعه، ومهامه) خلال الفترة (261 -389هـ)، التي حكمت فيها الأسرة السامانية خراسان، وبلاد ما وراء النهر في شرق العالم الإسلامي، وتجيب الدراسة عن عدة تساؤلات، منها: كيف ازدهرت تجارة الرقيق وغدت موردا اقتصاديا مهما للسامانيين؟ وما أنواع الرقيق، وأجناسه، وأماكن انتشار تجارته في الدولة؟ وما موارد جلب الرقيق؟ وكيف سيطر السامانيون عليها، وعلى طرقها؟ وإلى أي مدى استفاد السامانيون من موقعهم الجغرافي في تنمية هذه التجارة، وتحصيل الرسوم على عبورها نهر جيحون؟ وما المكاسب التي جناها السامانيون من هذه التجارة، والأدوار المهمة التي أداها الرقيق في الدولة السامانية سياسيا واجتماعيا؟ وما الآثار الإيجابية، والسلبية التي خلفتها هذه التجارة على الدولة السامانية؟. وتعتمد الدراسة على المنهج التاريخي وصفا وتحليلا مستندة إلى المصادر والمراجع ذات الصلة؛ لتحقق في النهاية عددا من النتائج، منها: بيان كيف ساعدت تجارة الرقيق السامانيين على نشر الإسلام بين الأتراك، وكيف أن توسعهم في هذه التجارة ورعايتها وجلب الرقيق الأبيض، وبخاصة التركي، وتمكينه من مفاصل الدولة من خلال ترقيته في الجيش؛ قد أدى في النهاية إلى تمرد هؤلاء الأتراك، ورغبتهم في الاستقلال؛ حيث تسبب هذا الرقيق في إضعاف الدولة السامانية، وسقط السامانيون فريسة لعبيدهم الأتراك المتمردين، فقضى القراخانيون على ملك السامانيين في بلاد ما وراء النهر، وسيطر الغزنويون على أملاك الدولة في خراسان، وسجستان، وتحولت المنطقة بعد السامانيين إلى منطقة تركية يرثها العنصر التركي في الحكم على التتابع من القراخانيين، والغزنويين، إلى السلاجقة، ثم الخوارزميين حتى قدوم المغول في القرن السابع الهجري.

This study investigates the issue of Slavery in the Samanid State: its trade, types, and missions (261-389 A.H) the time the Samanid dynasty ruled in Khorasan and Transoxiana in the east of the Islamic world. The study provides answers to crucial questions: how the slave trade flourished to become an important economic resource to the Samanids? What are the types and categories of slavery? What are the resources of slaves' procurement and how the Samanids controlled them? To what extent the Samanids made use of their distinctive geo-graphical location to impose charges on it when crossing the Oxus River? What are important roles the slaves played for the Samanids both socially and economically? Also, what are the positive and negative effects of this trade on the state? The study adopts the historical approach depending on sources and references; eventually resulting in achieving a number of goals, such as: proving how the slaves' trade helped the Samanids to spread Islam among the Turkish, and how expanding this trade, especially Turkish slaves, and promoting them in the army led those slaves to revolt and ask for independence. Slavery has weakened the state; the Samanids fell a prey to their Turkish slaves. The Karagans killed the state at Transoxiana while Ghaznavids dominated it in Khorasan. After the Samanids' fall, the region transformed into Turkish territory heritably ruled by the Turkish, Karagans, and Ghaznavids followed in sequence by the Seljuks and the Khwarazmians until the Mongols in the Hi-jri seventh century.
ISSN: 1560-5248

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.