المستخلص: |
قدم المقال فن الرواية من الأسطورة إلى الرواية الجديدة. كشف المقال أن الرواية تعد جنس أدبي شاب. موضحا أنها فن حديث ونظريتها نظرية حديثة، لكن الحكاية والأسطورة قديمة جدا ولا تشكلان بنيان سردي متكامل. واستعرض معرفة الأزمنة القديمة الحكايات الشفوية وبعض الحكايات المدونة، وظهور الروايات التأسيسية في القرون الوسطى، وتطورها في القرن التاسع عشر والعشرين لنصل إلى الرواية الجديدة. مبينا انتقال السرد من الأسطورة البدائية حول خلق العالم إلى الرواية كفن أصيل. وناقش تعدد الأنماط والمدارس والتيارات السردية في المنجز الروائي اليوم، مدعومة بكم هائل من البناء العظيم في نظرية الرواية ونقدها. مختتما بالإشارة إلى تطور الفن الروائي العربي رغم المآخذ الفنية على الروايات العربية، وتطور الوعي السردي لدى الكتاب العرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|