ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محاريب عمائر مدينتي الأسكندرية ورشيد منذ العصر العثماني وحتى نهاية عصر محمد علي باشا: دراسة آثرية فنية مقارنة 923 - 1373 هــ/1517 - 1953 م

العنوان بلغة أخرى: A Review of A Ph.D.'S Thesis Titled: Mihrabs of the Cities of Alexandria and Rashid From Ottoman Era Until the end of the Mohamed Ali Pasha Era Archaeological Artistical & Comparative Study (923-1373 AH / 1517-1953 AD)
从奥斯曼帝国时代到穆罕默德·阿里帕夏家族时代末期亚历山大和拉 希德城市建筑的壁龛: “考古与艺术比较研究”(伊历923-1373年 /公元 1517-1953 年)
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: مصطفي، مني محمد حسن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mustafa, Mona Mohamed Hassan Ali
مؤلفين آخرين: أحمد، أحمد محمد زكي (مشرف)
المجلد/العدد: ع111
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يناير
الصفحات: 1 - 8
رقم MD: 1343378
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن محاريب عمائر مدينتي الإسكندرية ورشيد منذ العصر العثماني وحتى نهاية عصر أسرة محمد على باشا دراسة أثرية فنية مقارنة. تعد المحاريب أحد أهم عناصر ووحدات التصميم الداخلي بعمارة المساجد بصفة عامة، حيث تقوم بغرضيين أساسيين أحدهما وظيفي والآخر زخرفي. استخدم البحث المنهج التاريخي والمنهج الوصفي، والمنهج التحليلي المقارن. وتناول البحث إطاراً مفاهيمياً تضمن التاريخ السياسي والحضاري لمدينة الإسكندرية منذ النشأة وحتى نهاية أسرة محمد على باشا، التاريخ السياسي والحضاري لمدينة رشيد منذ النشأة وحتى نهاية أسرة محمد على باشا، دراسة تحليلية مقارنة لمحاريب عمائر مدينتي الإسكندرية ورشيد في العصر العثماني وعصر محمد على باشا وأسرته. وتوصلت النتائج إلى معالجة الدراسة الوصفية لمحاريب مساجد مدينتي الإسكندرية ورشيد محراب كل منشأة على حدة، مع تحديد المنشئ، وتاريخ البناء، وموقعه، وعدد من المحاريب وموقعها بالأثر في حالة وجود تعدد للمحاريب بالمسجد، وقياسات كل محراب من حيث الارتفاع، واتساع الحنية والدخلة، وعمق المحراب. وأوصى البحث بضرورة المحافظة على التراث الفني المعماري لمساجد مدينتي الإسكندرية ورشيد، وعدم السماح بهدمها وإعادة بنائها، أو ترميم أجزاء منها بواسطة الجهات غير المعنية، وغير المتخصصة بترميم الآثار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023