المصدر: | المستقبل العربى |
---|---|
الناشر: | مركز دراسات الوحدة العربية |
المؤلف الرئيسي: | صالح، ظاهر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج45, ع527 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 93 - 102 |
ISSN: |
1024-9834 |
رقم MD: | 1343861 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشفت الدراسة عن مجزرة صبرا وشاتيلا، وثائق وشهادات تكشف القتلة والمتورطين. عرضت الذكرى الأربعين لمجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا والتحليل العميق لارتكاب المجزرة بحق الشعب الفلسطيني، التي كانت جزء من مأساة فلسطينية بدأت عام (1948)، بإقامة دولة الكيان الصهيوني وطرد لشعب الفلسطيني من أرضه، وكانت مجزرة (1982) امتداد لسياسة صهيونية قديمة، خططت للمجزرة القيادة العليا الإسرائيلية، وميليشيات حزب الكتائب اللبنانية، بغرض نزوح الفلسطينيين من لبنان، وبيروت. وبينت عدة وثائق وشهادات تكشف اللقاءات قبل وقوع المجزرة، حقيقة ما دار بين شارون ودرايبر، مشاهد القتل المرعبة، ومذكرات جورج شولتز، توبيخ رغان لبيغن، الدور الإسرائيلي في ارتكاب مجزرة صبرا وشاتيلا. وأوضح شهادة طاقم التلفزيون الإسرائيلي، إسرائيل ليست بريئة، تطهير المخيمين، وانتهازية إسرائيل وتجريمها، التحضير المسبق للمجزرة، بين الاتهام والتحريض. وتحدثت عن لجن تحقيق دولية ولبنانية وإسرائيلية، على الصعيد الدولي، اللبناني، الاحتلال الإسرائيلي والشكوك بالاستنتاجات، القضاء البلجيكي، جنسيات ضحايا المجزرة كانوا من الفلسطينيون بنسبة (75%) (السوريون، إيران، بنغال، وأتراك، وكرد، ومصريون، وجزائريون، وباكستان، وآخرون لم تحدد جنسياتهم). واختتمت الدراسة بالإشارة إلى ما تعرض له شعب فلسطين من تشريد ومعاناة على مرأى العالم أجمع، ولكن تبقى صبرة وشاتيلا هي الأبشع في المجازر في التاريخ الصهيوني الأسود. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|---|
ISSN: |
1024-9834 |