ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جيش الرب للمقاومة 1987-2012:...>الوصف

جيش الرب للمقاومة 1987-2012: دراسة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: The Lord's Resistance Army 1987-2012: A Historical Study
المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: حامد، علي صالح حمدان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamed, Ali Salih Hamdan
المجلد/العدد: مج41, ع161
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: شتاء
الصفحات: 179 - 209
DOI: 10.34120/0117-041-161-006
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 1344070
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحركات المسلحة | جيش الرب | كوني، جوزيف | أوغندا
كلمات المؤلف المفتاحية:
أوغندا | حركة روح القدس | جيش الرب | جوزيف كوني | القتل | Uganda | Holy Spirit Movement | Lord's Army | Joseph Kony | Murder
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: تعرض هذه الدراسة لمرحلة دقيقة من تاريخ أوغندا الحديث والمعاصر، إلى جانب تسليطها الضوء على فصول صراع محموم لا تزال تعاني منه قارة إفريقيا حتى اللحظة، والكشف عن الانتهاكات الخطيرة لتنظيم جيش الرب للمقاومة ضد السكان الريفيين العزل. تتمحور مشكلة الدراسة في الرغبة بالإحاطة بمعضلة جيش الرب للمقاومة وخطورته على مستقبل البلاد، لاسيما أنه يعد فصيلا أوغنديا متمردا منذ تأسيسه على يد جوزيف كوني في نيسان 1987، وقد اتبع خُطا حركة روح القدس، ردا على أعمال عنف في شمال البلاد، ارتكبها جنود جمهورية أوغندا تحت قيادة الرئيس يويري موسيفيني منذ عام 1986. أصبح التنظيم المسلح يعرف بجيش الرب للمقاومة في مطلع التسعينيات، ونشط في المنطقة الحدودية لجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية إفريقيا الوسطى، وجنوب السودان، وتمتع بالدعم في البداية بين سكان الشمال، ولكن التجنيد القسري للأطفال والانتهاكات الوحشية، كقتل المدنيين العزل، أدى إلى كراهية معظم السكان له. لقد قتل جيش الرب للمقاومة، عبر مسيرته، القرويين واختطف عشرات الآلاف بمن فيهم الأطفال؛ الأمر الذي أسفر عن صدور عدد من مذكرات التوقيف بحق قائده جوزيف كوني وأتباعه من قبل المحكمة الجنائية الدولية، وتواصل الجهود الدولية للحد من الانتهاكات الخطيرة للتنظيم، لاسيما بعد مبادرة التعاون الإقليمي ضده بقيادة الاتحاد الإفريقي في 24 آذار 2012، والتي شملت آلية للتنسيق المشترك ومركز عمليات مشتركة لمواجهة التنظيم وأعماله القمعية. لم تقتصر الدراسة على المنهج الوصفي فحسب، بل اتبعت المنهج التحليلي أيضاً؛ إذ لم تكتف بمعرفة مجريات الأحداث بل اتجهت إلى السعي الحثيث لتفكيك وتجميع المعلومات المتوافرة، وتجميعها والوصول إلى النتائج التي تخدم الدراسة. توصلت الدراسة إلى استنتاجات مهمة، منها أن التنظيم على الرغم من ترويجه لمقولة إنه يمثل مظلومية الشعب الأشولي في الشمال على يد سلطات البلاد، فإن الانتهاكات الخطيرة التي قام بها لاحقا، دفع دولا عدة. إلى محاربته؛ بغية تجفيف منابعه والقضاء على القسوة المفرطة التي تميز بها.

This piece of research aims to study a critical stage of Uganda's modern history, by shedding light on chapters of a raging conflict that the African continent is still suffering from so far, and revealing the grave violations of the organization of The Lord's Resistance Army against the armless population. The research problem centrally focuses on attempting to understand The Lord’s Resistance Army and its danger, especially since it is an Ugandan rebel faction, since it was founded by Joseph Kony in April 1987, which followed in the footsteps of the Holy Spirit Movement, in response to the violence in the north of the country, committed by Ugandan soldiers, under the leadership of President Yoweri Museveni since 1986. The organization became known as The Lord's Resistance Army in the early 1990s, and was active in the border regions of the Democratic Republic of the Congo, the Central African Republic, and South Sudan, where it initially enjoyed support among the northern population, but its forcible recruitment of child soldiers and brutal abuses, such as the killing of armless people, led to widespread hatred against them. The Lord's Resistance Army killed the villagers and kidnapped tens of thousands, including children, which led to the issuance of arrest warrants for its leader, Joseph Kony, by the International Criminal Court. Efforts are continuing to curb the organization's grave violations, especially after the regional cooperation initiative against it, led by the African Union, on March 24, 2012. This initiative included devising a mechanism for joint-coordination and establishing joint-operations center to combat this organization and its repressive acts. The paper has not been satisfied with the descriptive method only, but it has also relied on the analytical method in order to seek to critically analyze the available information in order to reach valid findings here. The investigation has arrived at important conclusions, including that this organization, despite its promotion of the claim that it represents the oppression of the Acholi people in the north at the hands of the country’s authorities, the serious violations that it committed later prompted several countries to fight it, in order to drain off its sources and to eliminate the excessive cruelty that characterizes it.
ISSN: 1026-9576

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.