ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دلالة التأريخانية فرضية بنية المجتمعات المتأخرة عند عبدالله العروي

العنوان بلغة أخرى: Storical Significance of the Hypothesis of the Structure of Ancient Societies According to Abdullah Al-Aroui
المصدر: مجلة الدراسات المستدامة
الناشر: الجمعية العلمية للدراسات التربوية المستدامة
المؤلف الرئيسي: مهدى، حسن فالح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 505 - 527
ISSN: 2663-2284
رقم MD: 1344328
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التاريخانية | العقل | الحرية | الذات | الأيديولوجيا
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 05854nam a22002297a 4500
001 2100141
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 436457  |a مهدى، حسن فالح  |e مؤلف  |q Mahdi, Hasan Faleh 
245 |a دلالة التأريخانية فرضية بنية المجتمعات المتأخرة عند عبدالله العروي 
246 |a Storical Significance of the Hypothesis of the Structure of Ancient Societies According to Abdullah Al-Aroui 
260 |b الجمعية العلمية للدراسات التربوية المستدامة  |c 2023  |m 1444 
300 |a 505 - 527 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a حاول العروي اكتشاف الجانب القبلي من التاريخ، تحت مفهوم التاريخانية، والمفهوم- وكما هو معروف- من اكتشاف كارل فرنار لتعريف فلسفة فيكو، لكن العروي سلك في هذا المفهوم سلوكا آخر، وقام بتشريح هذا المفهوم، واستخرج الأدوات التي تتحكم بالتاريخ، ولهذه الأدوات القدرة أن تحول التاريخ وحكم المؤرخ من الموضوعية إلى الذاتية. لهذا السبب كانت كتابة التاريخ عند العروي قائمة على القصدية، والانتقائية في ذكر الحوادث التاريخية وبذلك سترمى اغلب الأحداث التي حدثت في الماضي خارج التاريخ، لأنها لا تلائم الرؤية الذاتية والأخلاقية للمؤرخ. إذ لكل مؤرخ أخلاقيات ومبادئ موروثة تشكل الاطار والقالب الفكري الذي ينظر من خلاله للتاريخ، وكل والأحداث والشخصيات التي لا تتناسب مع تلك الأخلاقيات سترمى خارج التاريخ، وبذلك ستكون كتابة التاريخ قائمة على سلطة قبلية تحول دون ذكر الأحداث والشخصيات التاريخية بأكملها، فلا داعي لذكرها لأنها لا تخضع لأخلاق ومبادئ المؤرخ، ويذكر العروي أن تلك السلطة لا تخضع هي الأخرى لسيطرة المؤرخ لان اكتسابها كان بصورة لا شعورية فنموها مع حياة المؤرخ نموا لا شعوريا بحيث يكون المؤرخ خاضعا لسلطة معرفية هي بحد ذاتها خارج التاريخ، وعلى المؤرخ أن يكتشف تلك السلطة داخل ذاته حتى لا تتمثل أمامه وأكون حائلا وحجابا سميكا أمام رؤية الأحداث التاريخية. إذن تكمن معالجة ذاتية المؤرخ بإخضاعها لمنهج نفسيا لتحدد الأفكار القبلية التي تمارس سلطتها اللاشعورية في كيان المؤرخ، والتمرن داخل مختبرات علمية لمراجعة الذات أثناء نقلها وذكرها للتاريخ واكتشاف نقطة الضعف التي تؤثر على ذاتية المؤرخ.  |b Laroui tried to discover the tribal aspect of history, under the concept of historicism, and the concept- as is well known- from the discovery of Carl Fernard to define the philosophy of Vico, but Laroui took a different approach in this concept, and he dissected this concept, and extracted the tools that control history, and these tools have the ability to History and the rule of the historian turned from objectivity to subjectivity. For this reason, Laroui’s history writing was based on intentionality and selectivity in mentioning historical events, and thus most of the events that occurred in the past will be thrown out of history, because they do not fit the historian’s personal and moral vision. As every historian has inherited morals and principles that form the framework and the intellectual template through which he looks at history, and all events and personalities that do not fit these ethics will be thrown out of history, and thus the writing of history will be based on a tribal authority that prevents the mention of historical events and personalities as a whole, so there is no need to mention them because they are not subject to Morals and principles of the historian, Al-Aroui states that this authority is also not subject to the historian’s control because its acquisition was unconsciously, so its growth with the historian’s life is an unconscious growth so that the historian is subject to an epistemological authority that is itself outside history, and the historian must discover that authority within himself so that it does not appear in front of him and be an obstacle And a thick veil in front of seeing historical events. Therefore, the historian’s self-treatment lies in subjecting it to a psychological method to determine the tribal ideas that exercise their subconscious authority in the entity of the historian, and practicing within scientific tests to review the self while transmitting and mentioning it to history and discovering the weakness point that affects the historian’s subjectivity. 
653 |a العروي، عبدالله  |a الشخصيات التاريخية  |a المجتمعات المتأخرة  |a التاريخانية  |a كتابة التاريخ 
692 |a التاريخانية  |a العقل  |a الحرية  |a الذات  |a الأيديولوجيا 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 020  |e Journal of Sustainable Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-mustadāmaẗ  |l 001  |m مج5, ع1  |o 2053  |s مجلة الدراسات المستدامة  |v 005  |x 2663-2284 
856 |u 2053-005-001-020.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 1344328  |d 1344328 

عناصر مشابهة