المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | تللو، نبيل أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع105 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 115 - 122 |
رقم MD: | 1345924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02398nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 2101573 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b سوريا | ||
100 | |a تللو، نبيل أحمد |e مؤلف |9 357815 | ||
245 | |a وجها الرياح النافع والضار | ||
260 | |b جامعة دمشق |c 2022 |g أيار | ||
300 | |a 115 - 122 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e استعرضت الورقة وجها الرياح النافع والضار. أشارت إلى فيلم (الطفل الذي طوع الريح) الذي روى قصة حقيقية حول تمكن طفل من تصميم جهاز بسيط يدار بواسطة عنفات هوائية لاستخراج الماء من البئر، وقد أثار التساؤلات حول الإمكانات الهائلة للرياح، والتي هي هواء متحرك عبر سطح الأرض تهب ببطء ولطف أو بسرعة وعنف، وذكرت أسباب هبوب الرياح، ووصفت الدورة العامة للرياح (الرياح السائدة)، والدورات النسبية الشاملة للرياح، والرياح المحلية. وتتميز الرياح بسمتين هما سرعتها واتجاهها، اللذان يستعملان في وصف الطقس والتنبؤ به. وبينت آثار الرياح. وذكرت أن الرياح الهادئة تمر على مدار العام في كل أنحاء سورية بشكل متقطع، ونادرا ما تصل شدتها إلى درجة الإيذاء، وتهب باستمرار في منطقتين هما (فتحة حمص، الجولان). واختتمت الورقة بتوضيح أن اللغة العربية لا تفرق بين كلمتي (الريح، الرياح) إلا في المفرد والجمع، ولكن القرآن الكريم قد فرق بينهما، حيث تحمل كلمة الريح في طياتها معنى العقاب وتحمل كلمة الرياح معنى الخير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 | ||
653 | |a طاقة الرياح |a الرياح المحلية |a العواصف الهوائية |a الإعصار القمعي | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 009 |e Scientific Literature |l 105 |m ع105 |o 1865 |s مجلة الأدب العلمي |v 000 | ||
856 | |u 1865-000-105-009.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a AraBase | ||
999 | |c 1345924 |d 1345924 |