المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | عبدالمنعم، نهلة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع181 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 14 - 18 |
رقم MD: | 1346016 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن قهر طالبان للأفغانيات تحت وطأة الجمود العقائدي والمصالح الدولية. وجاءت نسبة (85%) من الأسر التي تعيلها النساء والتي تعاني من الفقر وتوظيفهن تراجع إلى (18,8%). وتحدث عن التحولات الإعلامية وسلسلة القيود ضد الأفغانيات، والوعي الجمعي والركائز الفقهية مقابل المرونة الإعلامية، تسعى طالبان لنيل الاعتراف الدولي بحكومتها كسلطة جديدة، التنافس العقائدي بين الجماعات المتطرفة واستغلال برجماتية طالبان والخطاب الديني المتشدق بظاهرية القيم يهدد شعبية الحركة، مظاهر تكبيل الأفغانيات على يد طالبان، ورفضت وزارة التعليم العالي الاحتجاجات الدولية على قرارها بتعليق دراسة الفتيات داعية الجميع بعدم التدخل في الشؤون. وأبرزت العوامل المحركة لسياسات طالبان تجاه النساء. وظهرت المنافسات العقائدية على أشدها بين التيارات المتطرفة في سلسلة المقاطع المصورة التي بثها الزعيم السابق لتنظيم القاعدة أيمن الظواهري قبل مقتله والتي جاءت تحت عنوان (نصيحة الأمة الموحدة بحقيقة الأمم المتحدة). وعرض إحصائيات رقمية حول قهر الأفغانيات، وعن حق النساء في العمل تقول هيئة الأمم في إحصائيتها، أن نسبة عمل المرأة عام (2020) يقدر بنسبة (18,8%)، مقابل (81,2%) للرجال. وأكد على مآلات العنف ضد النساء على مستقبل أفغانستان. واختتم المقال بالتركيز على الموقف الموحد حيال الإرهاب في المنطقة عاملا مهما في امتثال طالبان للمجتمع الدولي ومطالباته بتعزيز حقوق النساء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|