المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | البنا، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع181 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 98 - 103 |
رقم MD: | 1346191 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرض المقال (5) دلالات لقمم الرياض والتعاون بديلا للتحالف وتحقيق النفع الصيني، العربي. واستعرض قراءة اقتصادية لمخرجات قمم الرياض الثلاث، ومن حيث المبدأ لا يمكن اعتبار العلاقات العربية مع الصين حدثا طارئا في المسارات المشتركة بينهما لأن هذا المسار يعود إلى مؤتمر باندونج والذي من خلاله تم التمهيد لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الدول العربية وجمهورية الصين الشعبية وكانت مصر صاحبة السبق في هذا الصدد، لأنها أقامت علاقات دبلوماسية بينها وبين الصين منذ عام (1956)، الوضع الاقتصادي في الصين والعالم العربي، ومن الدول العربية الداعمة، قامت الرياض بدعم قمم نهج توازن للعلاقات العربية مع القوى الاقتصادية في الشرق والغرب. وتحدث عن دور دول مجلس التعاون الخليجي والتنامي الملحوظ في العديد من الملفات الإقليمية والعالمية خلال السنوات الأخيرة مدفوعا بمجموعة من العوامل المهمة. وبين أن الصين تبنت استراتيجية للشراكة على المصالح مقابل مرتكزات الغرب في علاقته بدول العالم الثالث، وتتمثل الأهداف المعلنة لطريق الحزام والطريق في بناء سوق كبير موحد، والاستفادة الكاملة من الأسواق الدولية والمحلية، وهناك شراكة تقوم على التكافؤ من أجل تحقيق التنمية الاقتصادية لكل الأطراف. وأوضح أن التوقيع على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين السعودية والصين كشريك استراتيجي للصين. واختتم المقال بالإشارة إلى نتائج القمم الثلاث وأن دول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي عموما ستواصل جهودها في مجال بناء علاقات شراكة استراتيجية بناءة مع مختلف القوى الدولية في إطار التوازن الهادف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|