المستخلص: |
عرض المقال موضوع بعنوان المُناخ والعمارة. استعرض المقال الحديث عن مأمن الإنسان، فقد لجأ الإنسان لمكان يأوى إليه لينعم فيه بالاستقرار والراحة، ويجد فيه جوا يتلائم مع متطلبات جسمه، فقد كان هو الكهف الذي وجد الإنسان فيه ضالته، لأنه حماه من هجوم الأعداء والحيوانات المفترسة كما وقاه من قساوة الطقس ووفر له الأمان النسبي والدفء، فهذه الحياة الأولى اضطرته إلى العيش في منطقة مدخل الكهف. وأشار إلى تعرف الإنسان على الأخشاب والحجارة والتراب، فاستخدمها لبناء مأمن له، وبناء سكن للحماية مع أسرته. وتحدث عن المناخ والمهندس المعماري، ودرجات الحرارة، التهوية وضغط الرياح، ضوء النهار، التهطال، المناخ وموقع البناء، التكيف بوساطة المناخ والتصميم، مناخ الغرفة. وتناول التصنيف المناخي الأولي للسكن، المناطق المدارية، المعالجات البيئية في المناطق الحارة الرطبة والحارة الجافة، المعالجات البيئية في المناطق الحارة الجافة، المنطقة الحارة الجافة، منطقة السافانا، أراضي المرتفعات، المعالجات البيئية في المناطق الحارة الرطبة، المنطقة الحارة الرطبة، الجزر المدارية، المناطق شبه المدارية، منطقة البحر المتوسط، منطقة السواحل الشرقية، منطقة الصحاري. واختتم المقال بالإشارة إلى المناطق معتدلة البرودة، والمناطق الباردة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|